Part "34"

9.2K 987 627
                                    

المامبا السَوداء.

بِقلمي:-نَـــــوة أحمد..

قراءة مُمتعة.

_____________________

طلعت راكضة نحو السيارة بدون ما اتردد لو ثانية او افكر، سمعت صوت مرير وراي لكن ما انداريت مباشرة فتحت الباب وصعدت، شغلت السيارة وقبل لا امشي انفتح الباب يصعد جنبي ويرمي بالمقعد الورا سلاحين.

ما اهتميت وشغلت السيارة منطلقة لصلاح الدين، اخذت الرحلة من عندنا ساعات طويلة تبادلنا فيها الاماكن انا ومرير هو يسوق.

ما بطلت اتصل لكن مغلق بِلا جَدوى، كان الغضب مغلف عيوني ووجهي وكل جسدي يسبب لي ارتجاف لدرجة ارتفاع ضغطي.

مرير لاحظ هالشيء وطلع من جيبة علاجي تبع الضغط وكسر نص حباية واعطاها لي، بقيت اناظر بوجهة.

لهذا تأخر، جاب علاجي وسلاحين وفلوس وقفل الباب بدقائق معدودة.

اخذتها من ايدة بينما هو عيونة ع الطريق، بلعتها وانا عيوني عليه ما انزاحت.

لحد ما ابتسمت بسخرية اتعدل بمكاني:-دتسوي كُل شيء لتكسب قلبي ها؟

اندار عليّ لثواني ورجع عيونة ع الطريق:-لا سلطانة انا مداسوي شيء بدافع كسب قلبج، كلها امور طبيعية من شخص مُحب.

اتسعب ابتسامتي لكن ابتسامة مابيها اي سخرية وإنما اخرى عجزت افسرها، سرعان ما حل الغضب يرجعلي لما دخلنا منطقتنا.

لما دخلنا الشارع الي بدأ بيه كُل شيء، توقف السيارة قدام الباب تبع بيت جدي، راد ينزل مرير لكني استوقفتة امسك ايدة.

مَرنان:-ساعة وحدة مرير لو ما رجعت وبأيدي شمة اريد هذا البيت ينهد فوگاهم.

بقى ساكت لكن بالنهاية هزهز راسة موافق:-اثق بيج ، لكن انتبهي لنفسج.

اومئت وسحبت سلاح امسكة بأيدي اثناء نزولي، سديت باب السيارة بقوة واتجهت للبيت، ماكان اكو اي احد لا حرس ولا شيء ثاني، دفعت الباب بقوة ودخلت، قابلني الكراج الطويل، قبل لا اخطي خطوة داخل البيت جمدني صوت صراخ من الطابق الثاني تبعة صرخات متتالية.

ركضت بخطوات سريعة ادفع باب البيت اثناء دخولي، كل مشاعري تبعت الصرخات الي اتضحت إنها صرخات شمة.

قبل لا اصعد الدرج جذب نظري رواء الي گاعدة وسط الصالة بمكان جدي ما منتبهة عليّ بسبب انشغالها بالكلام مع اختها.

صعدت بخطوات سريعة اتبع صوتها، لحد ما وصلت الغرفة المُحرمة، الغرفة الي مستحيل احد داخلها غير بسام واشيم وجدي، فتحت الباب لكن مقفول، تراجعت خطوتين ورفعت السلاح اضربة لينكسر ودفعتة برجلي اوجه السلاح قدامي.

المامبا السوداء.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن