المامبا السوداء.
بِقلمي:-نَـــوة أحمد.
قراءة مُمتعة.
________________________
حسيت بأنفاسي بدأت تنقطع، لكن بلحظة اثناء دفعي لأيديه كأنو اجتني قوة الدنيا كلها، سببت بتعثرة وابتعادة عني، بسرعة قبل حتى لا التقط انفاسي دفعتة بقوة اكبر اوجه ضربة لا على التعيين، لكن لحسن حظي صوبت رقبتة.
نزلت من السرير راكضة محاولة اوصل للباب، لكن ثواني وانجرت رجلي تسبب وگعتي على وجهي، انداريت لأشوف نفسة القاتل الي سبب صدمتي، هجم عليّ يمسك شعري، رفعني بكُل قوة ورخاوة ايد من شعري كأني ريشة بأيدة.
بسبب ضخامتة الغريبة جدًا، بسرعة وجه ضربة على وجهة وحاولت اوجه الثانية لكنه مسك أيدي يلويها، تحرك وهو حاملني، حاولت اطلع صوتي لكن بِلا جدوى.
تحرك بأتجاه الشباك وفتحة، دفعني يحاول يرميني، لكني تمسكت بيه، ورجليّ لفيتهن عليه، سحبتة من خصرة عليّ وبتفس الثانية رجعت راسي لورا ورجعتة على وجهة بضربة اهتز عقلي بسببها، لكنها فادتني لأن هسهستة وهو يمسك انفة الي انا متأكدة انكسر.
هديت جسدة واگعة ع الارض بقوة، هو تراجع يمسك أنفة الي الدم صار ينقط ع الارضية، راجعلي لكني بليونة تفلتت وطلعت بسرعة فضيعة اجتاحتني، فتحت الباب بقوة وركضت بالممر نازلة من الدرج استشعر ركضة وراي.
ثواني قبل لا انزل الدرج الثاني سحبني من شعري يرطم جسدي بأكملة بالحايط، سحب رقبتي يخنقني يرج دماغي بعدة ضربات توجهت لراسي ع الحايط.
هسهس بصوت هامس مستغل عدم قدرتي على الصراخ او الكلام:-تعبتيني جدًا وقادج هذا التعب لأستفزازي، راح تكونين وجبة لذيذة للعائلة.
آثار استغرابي عدم تواجد احد بهالوقت، خصوصًا مرير، سحبني تحت مقاومتي بقوة، كنت راح استسلم بسبب تعب جسدي ورجفتة لكن اصوات الاطفال تحت والعائلة جذب مسمعي فجأة.
مما سبب بتوقفة عن سحبي لثواني، لكن رجع سحبني بقوة اكبر يستعجل لياخذني لهذيج الغرفة، إحتدن عيوني بتذكري للي شفتة، وإحتداد عيوني أدى لتجمهر الغضب داخل صدري ينهش كل خلايا جسدي.
سحبت حالي من عندة بقوة وبثواني غير مُدركة تسلقت جسدة اصعد فوق رقبتة امسك راسة احاول اكسر رقبتة، سحبني بغضب اكبر يريد ينزلني لكني تمسكت بيه، ولما شفت ماكو فائدة من كسر رقبتة، توجهت لعيونة ودفنت اصابعي بيهن، مما سبب صراخة وحركتة بسرعة يحاول يبعدني، لكني ابتسمت اتذكر قتلي للجلاد.
الجلاد بنفسة ما نفذ بحياتة من اصابعي، لما انتبهت اننا اقتربنا لمحجل الدرج، نطيت من جسدة الي يتحرك بسبب الالم الي ضرب عيونة، نهضت من مكاني بسرعة، استغل اقترابة وضعفة بمحاولتة لتوقيف النزيف بعيونة، دافعتة بكل قوة امتلكها بسبب حجمة، وفعلًا دفعتي آدت لسقوط ثاني رجل بعائلة آل آسد على إيدي.
أنت تقرأ
المامبا السوداء.
Actionالمَامبا السَوداء. الكاتِبـة نَـــوة أحمــد. صَهباءٌ عاتية ... يَستدير المَوت عَليها مُعجبًا عاشقًا مُغرمًا، بـالغُبار المتناثر اعلى خَديها وَهُنا قَرر ان يحتفظ بِها لِنفسه، بِسلب ارواح مَن تُحب. هِي حّفيدة الخَناس الأكبر، وورَيثة وِزرهم. تَتقطر دِم...