العِنوان ||
حِينَ بدءَ كُل شِيئ.-----
'فِقط لِدقيقة !' 'دقِيقة ؟ ماذا يُمكنك أن تِفعل بِدقيقة ؟!' ، 'سأرِى إبِتسامتُك سأُغِير أفِكارك عنِي سأجِعلك تُصدقِين أنَ وجودِي مُهِم' 'لِكَ دقِيقتك ' ، ماذَا ستِفعل دقِيقة ؟ الكثِير والكثِير لِقد كانِت دقِيقة لِكن العِالم تغِير حِقاً !
------
لِقد خرِجت ظِلالٌ مِنَ الكِهف كانت كافِية لِتنشُر الرُعب بِالأرض كُلِها ! ،
وبِعدَ خرُوج تِلكَ الظِلال خرجَت مِجموعةَ مِن
التنانين ، الذِئاب ، وأشِياء شبِيهةً بِالبشر ،
" أخِيراً تِحررنا مِن ذاكَ السِجن الضِيق ! " ،
نطقَ ذاكَ التِنين بِصوتهِ الرزِين ، يلتِفت لِلخلف بِعدما شِعرَ بِصوت تلكَ الخِطوات تِأتي مِنَ الخِلف ،
" يا إلِهي ! ، أنتُم ! ما أنتُم بِالتحديد !" ،
" اوه أنتَ مِن حرِرنا " ،
كانَ هذا حدِيثاً بِينَ السِيد والتِنين الضِخم ، عادَ السِيد لِيُكمل القِصة بِعدَ أن توقِف عِن السِرد لِأنَ جيمين كانَ يرِى الأحدِاثَ بِالفعل ،
" عِندما أستِيقظتُ وجِدتُ المِكان يمِلئهُ الظِلام لِكن لِحُسن الحِظ كُنت بِالقُرب مِنَ جِدار الكِهف وإستِطعت الخرُوج وأول ما رأيتهُ هوَ ذاكَ التنِين الضِخم المُخِيف قِد تِحدثَ وكأنهُ مُتِفاجئاً مِن رؤيتِه لِي ،
' لِقد وعِدناكَ بِأعطائكَ القُوة لِذا سنِفعل ' ،
أنت تقرأ
السِر.
Fantasyفِي تِلكَ الِليلةِ القِمراء ، عِندما سقِطَ لِلمرة الأولِى عِلى رُكبتِيه تغِيرَ عِالمهُ وبِدأ يعيشهُ مِنَ الصِفر. توأمٌ قِد فِاجئهُ وحياةٌ غرِيبة مُنتظِرةً أن يتِم إكتِشافها. بِطلٌ قِد عاهِد عِلى أن يُعيدَ الحياةَ لِمسراها ، وقِد كانَ هوَ بِكُل زِم...