العِنوان ||
صِفقة؟...----
ما خِطبُها عينِاكَ الجِميلة قِد تِلطخت بِالسواد ؟ ، ألِهذه الدِرجة كُنتَ تِتألم حِتى تِشوهت عينِاكَ التِي كِانت أجِملُ ما رأيت؟
-----
عِيناهُ السِودء ،
جِسدهُ القُرمزي ،
يدِاهُ التِي لا تكُف عِن الأرتِجاف ،
جِناحاهُ التِي جِعلتهُ يتِألم ،
حِرارةٌ حِولَ شفِتيه تِجعلهُ يتنِفس بِصعوبه ،
بِل ينفِث نِاراً صغِيرةً دونَ قِصد ،" ما هذِه اللِعنة ! ، والآن أمِلُك القُدرة عِلى أن أُصبِحَ تِنين! ، اللِعنة عِليكَ يا أيُها العِجوز !" ،
يمشِي بِينما يجُر تايهيونغ بِيدهُ هوَ لا يعلِم حتِى كيفَ يستِخدم جِناحاه ! ، يُحاول تحرِيكها لِكنهُ مازالَ مِصدوماً مِما حِصلَ لِه ،
فِجاءةً وبِدونَ سِابق إنِذار سِمعَ صرِيخاً قِد بِادر بِالجلوس بِأذُناه ، ذاكَ الصُراخ لِم يكُن عادِياً ! ، وما أن تِوقف حِتى تِبادرت ذِكرياتٍ بِرأسه ، يسقُط أرِضاً بِينما يرِاها ،
يرِى فِتاتهُ التِي عاهِدَ على الأنتِقام لِها ! ،
" بارك ! "
كِانت تنطُق بِأبتسامة ، كِم إشتِاقَ لِرؤية تِلكَ الأبِتسامة الجمِيلة ، حِاوطت يدهُا بِيدهُ الكبِيرة ،" أنا أحُبك بارك " ،
كانَ يرِى تِلكَ الذِكريات بِأبتسامة ، نِظرَ حولِه لِيراها ! ،" لوري ؟" ،
نطقَ بِأسمها بِينما يترِقب لِأبتسامتها المُشِرقة والتِي تِبعث الطِمأنِينة بِداخله ،" إنِها أنتِ ! ، لوري فِتاتي الصغِيرة الجمِيلة " ،
كانَ يقِف بِينما ينطُق بِكلماته وعِيناهُ تِتأمل جِملها ! ،جِسدها المِنحوت بِشكلاً مِثالي ،
عِيناها التِي كِانت شبِيهةً بِالجواهر لِشدة لِمعانها ،
أنت تقرأ
السِر.
Fantasyفِي تِلكَ الِليلةِ القِمراء ، عِندما سقِطَ لِلمرة الأولِى عِلى رُكبتِيه تغِيرَ عِالمهُ وبِدأ يعيشهُ مِنَ الصِفر. توأمٌ قِد فِاجئهُ وحياةٌ غرِيبة مُنتظِرةً أن يتِم إكتِشافها. بِطلٌ قِد عاهِد عِلى أن يُعيدَ الحياةَ لِمسراها ، وقِد كانَ هوَ بِكُل زِم...