العِنوان ||
الحِربألِيسَ لِكُل بِدايةً نِهاية ؟ ، لِكُل أرضٍ حُفرةً عِميقة ، وكُل قِلباً مِليئاً بِجروح المِاضي التِي لا تُشفى ، ألِام الأجِسام وكِل ما هوَ مؤذِي لِكن نواصل ، لِكُل بِداية نِهاية ! ، والنِهاية هِي واحِدة ولِن تِتغير بِتاتاً !
——
" بِدايةً مِن جيمين نِهايةً لِوضعنا هذا ! ، أعنِي ألِيسَ حِتى لِقاءنا كانَ غرِيباً ! ، جيمين أتِذكُر قِد تِبادلت أجِسادنا ومازلنا نِجهل السِبب ! ، وقِد تِمَ أخذُ أحِبائنا مِن بِينَ أيدِينا ، إلِتقينا مُجِدداً لِكن كُنا دومِاً ما نِنفصل ! " ،
نطقَ تيمين بِينما أعينهُ تِسيرُ عِلى مِن حولِه ،" إختِصر تيمين !" ،
نطقَ جيمين بِهدوء ،" بِدايةً بِتبادُل أجِسادنا هِذه كانِت خُطِة ذاكَ اللِعين الأولى ، قِتل مِن نُحب وفِصلنا عِن بِعضنا أيضِاً ، مُقِابلتنا لِملك البُحيرات أو أيٌ يكُن أسمُه وحِبسنا بِينَ الأبِعاد وكنتَ عِلى وشكَ الموت أيضِاً وتايهيونغ كِذلك ، نِجاتنا بِطرِيقةً هِادئة ، رِحلةُ سِكارلا وخرُوجِنا مِنها ، جمِيعهُا مُرتِبطة ! ، حِتى لِقائنا بِالمدعو يونغي وذاكَ الكِتاب ! ، أعنِي كُل هذِه وقِد كانَ هُناكَ مِن يُرشِدنا نِاحية هذِا الطرِيق !" ،
جمِيعُ الأعين كِانت عِلى تيمين لِتنتقل لِتوأمه الذِي بِدأ بِالتحدُث ،
أنت تقرأ
السِر.
Fantasyفِي تِلكَ الِليلةِ القِمراء ، عِندما سقِطَ لِلمرة الأولِى عِلى رُكبتِيه تغِيرَ عِالمهُ وبِدأ يعيشهُ مِنَ الصِفر. توأمٌ قِد فِاجئهُ وحياةٌ غرِيبة مُنتظِرةً أن يتِم إكتِشافها. بِطلٌ قِد عاهِد عِلى أن يُعيدَ الحياةَ لِمسراها ، وقِد كانَ هوَ بِكُل زِم...