الفصل : 89 ماضي حسام الجزء 2

37 4 0
                                    

- في يوم عادي مثل أي يوم ذهب حسام لي يسرق من أحد البيوت و عاد الى المنزل كالمعتاد و لكن المنضر الذي رئاه كان كافي لي جعله لا ينساه لي بقيت حياته مشهد سيحفر في عقله كأسوء ذكرى في حياته
- عندما عاد حسام الى البيت رأى والده بوجهه محمر يبتسم أبتسامه عريضه  و هو يحمل الكثير من الأموال في يده و هو يقول بينمى ينضر الى الأسفل " من كان يضن أن عاهره مثلك يمكن ان يكون لديها هاذا المبلغ الكبير من المال أنه كافي لي لأشرب أفضل انواع النبيذ و اعيش كالملك في جناح المأت زهره ( كلام المؤلف : هاذا المكان بيت بائعات هوى مشهور للطبقه الراقيه في ذاك المكان ) لفتره طويله
- صدم حسام أن والده قد وجد المال و لكن ما صدمه اكثر هو المرأه التي يوجد نصف زجاجت خمور في صدرها و من الواضح أنهى لا تتنفس
- صقط حسام أمام جثت والدته الهامده و هو يبكي و يقول لها أن تستيقض و لكن لن تستطيع والدته أن تستيقض بسبب أنهى قد ماتت بالفعل
- عندما سمع والده صوت بكائه ضربه بقدمه على ضهره و قال بصوت منزعج " أسكت يا ابن العاهره و خذ هاذه العاهره الى غرفتهى "
- لم يدرك والد حسام حتى الآن أنه قتلهى
- ألتفت والد حسام الى الباب و لديه ابتسامه فاسقه على وجهه و هو يتمتم " اليوم سأتذوق زهره جديده في جناح المأت زهره "
- تغيرت النظره في عيني الطفل الذي عمره تسع سنين من الحزن الى الغضب الخالص و هاذا الغضب يمكنه حرق أي شيئ أمامه
- أخذ حسام نصف الزجاجه من قلب أمه و أتجه بي سرعه كبيره الى قدم أبيه
و طعنهى
- عندما احس والد حسام بلألم من ساقه سقط على الأرض و صار يتلوى من الألم
- عندما رأى من طعنه صرغ بصوت عالي على حسام و قال " يا ابن العاهره اليوم سأقتلك بل تأكيد "
- لم يهتم حسام لي كلامه و أخذ نصف الزجاجه و طعنهى في قلب والده
- لم يصدق والده ما حصل له و صار يتكلم بكلمات متقاطعه " انقذ..ني ...لا... أريد..الموت ..بعد ..أرجوك ..انى ..والدك "
- راقب حسام موت والده ببرود و بدون ذرت رحمه او شعور بالذنب
- بعد أن تأكد من موت والده التفت الى جثت والدته و أخذهى الى الحديقه و حفر حفره لها و دفنهى
- بعد أن ودع والدته وداعه الأخير أخذ كل المال الذي سرقه و ذهب في طريقه
--- يمر الوقت بي سرعه و مرت سنه -
- في عمر عشر سنين أنشئ حسام عصابه صغيره من النشالين من الأطفال اليتامى أو المنبوذين
- في عمر 11 سنه قام بتوسيع عصابته و اصبحت تحكم بلده صغيره
- في عمر 12 رأى أحد رأساء العالم السفلي أفعال الطفل فقام بمحاولت تجنيده في عصابته الناب الفضي
- فكر حسام لي فتره قصيره و وافق على عرضه
- في سن 13 و تحت حكمت حسام توسعت العصابه و اصبحت تحكم بالده اكبر
- في سن 14 قام حسام بقيادت مجموعه كبيره من أفراد عصابتهم و هزمو عصابه أخرى و سيطرت عصابت الناب الفضي على منطقتهم و توسعت
- في سن 15 أحس حسام أنهم توسعٌ بشكل مبالغ فيه في هاذه الفتره القصيره لذلك اصبح يصنع الصداقات مع العصابات المحيطه و رجال الشرطه المرتشين لذلك حافض على أستقرار عصابت الناب الفضي في هاذه الفتره و هضمت العصابه كل ما أكلته ببطئ
- في نفس السنه حصل حسام على حب حياته كانت فتات عاديه فقيره كان قد انقذهى من مصير تحويلهى الى عاهره لذلك وقعت في حبه و أصبحت حبيبته
- في سن 16 لم يلاحض حسام أن هاذا الرجل الذي يعمل لديه لديه خطط خاصه له لقد احس بالخوف من كاريزما حسام عند أتباعه و خطط ليصنع حلول جديه تجاهه
- في سن 17 أكتشف حسام شيئ صادم
- كان قد ذهب من اجل القيام بي مهمه قد أوكلهى له رأيسه لذلك وافق و ذهب لأداء المهمه 
- عندما اراد تفقد هاتفه تذكر أنه قد نساه  في غرفت نومه هو و زوجته الجديده
---------- [ هاذا الجزء + 🔞 لو كنت اقل من هاذا العمر الرجاء النزول حتى الجزء الذي يضهر فيه هاذا الإموجي 📷 و ستحصلون على ملخص الأحداث]--------
--- عندما وصل سمع صوت لهاث عالي بين رجل و امرأه بعده سمع صوت زوجته التي كانت تصرخ بي فرح و صوت قائده
- لم يصدق حسام  ما سمعه حتى رأى من الجزء المخفي من غرفته أن زوجته التي كانت عاريه و مستلقيه على صدر رجل آخر
- لقد تعرف على هاذا الرجل فهاذا الرجل هو رأيس عصابت الناب الفضي الذي وثق به
- تكلم رأيس عصابت الناب الفضي فجأه " ما هي آخر الأخبار عن حسام "
- اجابت الفتات " على نفس حاله ليس لديه أي افكار للتمرد عليك "
- اجاب رأيس عصابت الناب الفضي " لا يهمني ماذا يفعل ما دام مطيع و يجعل عصابتي تزدهر و لكن ان عرفتي أنه يحاول التمرد علي فيجب أن تخبريني لاستطيع قتله و عندها سأجعلك زوجتي الرسميه "
- فرحت الفتات من كلامه و قبلته بسرعه لتعبر عن شكرها و سرعان ما تحولت هاذه القبله لأشياء أخرى
📷📷📷📷📷📷📷📷
- (المختصر لقد عرف خيانت زوجته و رأيسه و تخطيطهم لي قتله )
- راى حسام كل هاذا أمامه و أخرج نضره مليأه بنيت القتل هاذه النظره التي لم يخرجها الى عندما قتل والده أخرجهى الآن على هاذا الزوج من الزنات

( نهايت الفصل )
كلام المؤلف :هل يريد احد فصل آخر ام اقوم بتنزيل فصل من رواياتي الأخرى ؟

النظام يبحث عن سيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن