الفصل 44 الطبقه 12 من أدخال الطاقه

36 8 0
                                    

يمر الوقت مر شهر بسرعه
كان هنالك شاب بمضهر عادي يجلس متربع في وسط حديقه وكان يتدرب بمفرده بعد فتره تغير الهواء حوله مبشر بأختراقه الى المرحله 12 من أدخال الطاقه بعد لحضات تشكلت محنت الرعد فوق رئسه ونهض لأستقبالها
- هاذا الشاب ليس الى سيما وهي بهيأت أكرم وهي الآن تستعد لأخر محنه لها في عالم أدخال الطاقه
- بعد لحضات من ضهور محنت البرق ضهر سبع أشخاص بسرعه في مكان قريب منها  وكان أحدهم هو كريم جد أكرم هائولاء الأشخاص هم حكماء الطائفه و مدير الطائفه هم عباره عن 4 رجال و 3 نساء وكلهم في فترت البيضه الفضيه
- بعد أن رئا الحكماء و مدير الطائفه من يتعرض لي محنت البرق تفاج كلهم لأنهم لا يعرفون من هاذا التلميذ الى شخص واحد كانت تربطه علاقه جيده مع كريم
قال " عاصفت الثلج لم أكن أعلم أن حفيدك يتمتع بهاذه الموهبه العاليه لقد أخفيته عنا بشكل جيد " كان أسم عاصفت الثلج هو الاسم الشرفي لكريم فعندما يصل ممارس لمستوى البيضه الفضيه يتخلى عن أسمه العلماني ويتخذ أسم شرفي كأسمه وفي العاده يسما الشخص حسب طريقت تدريبه أو جذوره الروحيه وسمي كريم بعاصفت الثلج بسبب حركته المميزه التي صقلها عاصفت الثلج العضيمه
- أبتسم كريم بشكل محرج وقال " الشيخ الضوء المقدس لا بد أنك تمزح لن أقوم بأخفاء شيئ بهاذه الأهميه عنك ولكن لقد حصل الطفل على فاكهه قد زادت مستوى جسده بل صدفه
- عندما رئا باقي الشيوخ هاذا أومأ كلهم فلفرص يمكن أن تأتي لأي شخص في هاذا العالم لذلك قام الجميع بتهنأت كريم على حسن حض حفيده
- أبتسم كريم على مديحهم وألتفت الى
' حفيده '
- تصدت سيما لضربت البرق الأوله بجسدها متحمله ألم كبيره لاعنه لماذا تزيد قوت البرق بهاذه الحده كل مره
- عندما رأى الحكماء أن سيما تتصدا للمحنه بجسدها بدون طاقه مدحوها في قلوبهم على مثابرتها وفطنتها فكلهم يعرفون أن أفضل حل للبرق هو أن تقوي جسدك بأول ضربه ولكن قله من هم يستطيعون أو يتشجعون كفايه لمقابلتها بجسدهم العاري
- توقفت المحنه تاركه سيما تستريح لخمس ثواني وضبتها بعدها هاذه المره أستمرت المحنه لضعف الوقت في المحنه الأوله لدرجت أن سيما قد سقطت على ركبتيها بعد أن أنتهت
- قلق الحكماء على حالها ولكن هم يعرفون القواعد لو تدخلوا للمساعده ستزيد قوت البرق وربما سيشملون فيه
- حاولت سيما أن تثبت حالتها بسرعه من أجل تلقي الهجوم القادم وأخرجت سيفها بسرعه
- ضربت الساعقه سيما وهاذه المره قامت سيما بأرسال نصف قوتها في ضربت طاقه بواسطت سيفها مما أدى الى تقليل طاقت البرق الى النصف وضرب الباقي جسدها المحمي بل طاقه الطبيعيه ضربها البرق بسرعه مما أحدث ثقب على شكل شيبه بل الأنسان وسط الفناء
- أختفت الغيوم وسط نضرات الحكماء
- بعد أختفاء الغيوم ذهب كريم بسرعه الى وسط الحفره وأخرج ' أكرم  ' منها
كان هنالك الكثير من الثقوب على ملابس أكرم وهنالك الكثير من الحروق هنا وهناك ولكنه ما زال حي وبصحه جيده
- أخذ كريم نفس من الراحه بعد أن رآه وأخرج علبه من الحبوب من خاتمه وأخرج حبه بسرعه ووضعها في فم ' أكرم ' بعد لحضات شفي جسد ' أكرم '
بسرعه وقال " شكرا جدي على الحبه "
- أبتسم كريم له وجائت كلمات التهاني من مكان قريب
- " أحسنت أيه الطفل الصغير لقد فاجأتني بهجمتك الأخيره على البرق "
أنت محق أيه الأخ الضوء المقدس " أن مواجهت الصديق الصغير لهاذه المحنه قد فاجاتني من أمكانات الشباب في هاذه الأيام "
- قال باقي الحكماء أشياء مشابهه
- بعد أن راتهم سيما قال لها النظام من هم فردت عليهم المجاملات بعد فتره غادر الحكماء تاركين حضن سيما مليئ بل حبوب الطبيه و الكنوز الطبيعيه كشكل من أشكال التهنأه على الأختراق وكنوع من أنواع صنع العلاقات مع عبقري شاب
- يمر الوقت بعد عدت أيام بدأت المسابقه لدخول أفضل 100 ممارس لأدخال الطاقه الى القبر السري

( نهايت الفصل )

النظام يبحث عن سيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن