الجزء الرلبع

386 8 0
                                    

🍓فريزات
🌙رمضان كريم 🌙

🌪️أعـيـــن لا تــمـطـر 🌪️

|°• مسندي وسندي وأتكائيَ عُمقي وقوّتي ومُلكي ومَملكتيَ وضلعي الثَابت الذي لا يَميلُ أنتَ •°|

جـــزء 4:

"صباح اليوم الثامن"

منعسااتش ليلى گاع هاد الليلة عقلها غيخرج ممتيقاش بلي صبرات على فراق أسامة هاد 7 أيام وصبرات برا دارهم.. ناضت بحال كل يوم جمعات فراشها وهبطات للتحت وجدات الفطور وجلسات كتفطر هي وسلمى تا نطقات سلمى وهي كتشوف فيها بنظرات غراب

سلمى:ليلى أش بااك نخرجو للجردة لي حدا الدرب

ليلى:علاش مخداماش ليوم ولا ياكما عندك شي غرض تما

سلمى بتوتر:ألا اه عندي

ليلى حركات ليها مع إبتسامة خفيفة وناضت جمعات الطبلة طرفات الدار ولبسات سروال جينز مع جاكيط كحلة عطاتهم ليها سلمى سورتو الدار وخرجو للجردة شوية دالوقت وكانو فيها جلسو كيشوفو فبعض شحااال تا نطقات ليلى

ليلى:واش شنو اسلمى شنو هاد الشغل لي عندك

سلمى بتوتر واضح خلا ليلى تشك
سلمى:أ أ شوفي أنا غنمشي نقضيه ونتي تسنايني هنا

وجمعات الوقفة دغيا مشات بسرعة خلات ليلى متبعاها بنظرات ممفهومينش

بقات ليلى جالسة وكتشوف مرة هاكا مرة هاكا بملل حسات بإحسااس غريب وهي كتشووف الظلام طاح وسلمى باقا مرجعات جمعات الوقفة راجعة للدار وصلات بدات كدق كدق وتعيط "سلمى!" شحال تا خرج ليها أب سلمى

الأب:ما كايناش سلمى أبنتي سيري رجعي لداركوم

وسد عليها الباب خلاها كدور عينيها بحالا تكب عليها سطل دالما باارد تحرجات بزااف .. دارت القب على راسها بحالا كان ناقصها غا هم صاحبتها ولكن كتحاول تكبح ضعفها ماشي ليلى لي تهرسها صاحبتها رجعات لديك الجردة تاني جالسة ديك الجريدة هي لي بقات ليها كلشي سمح فيها وتا أسامة لي كيحميها ديما ..مكاينش دابا بدات الجردة كتخوا شوية بشوية والظلام تاع الصح طااح بقات جامعة يديها من البرد عندها وكتسنا الصباااح واخا عارفاه باقي بعيد ولكن صابرة وكتقول قريب.. تا وقفو عليها شاب فعمر أسامة وبنت فنفس عمرو كتعرفهم (الأول زيد عشير أسامة والبنت صاحبتو)

زيد:ليلى!!

ليلى هزات فيه راسها: سلام

زيد:أش كديري هنا فهاد الوقت

ليلى:والو! غي جالسة

زيد هز حاجب:كتسناي شي واحد

ليلى تنهدات عرفاتو غينويها عوجة عاودات ليه أش وقع وهو غي كيشوف فيها

زيد:اهاه وفين غتباتي دابا

ليلى:غنبقا جالسة هنا تا يحن مولانا

(البنت)هدى:لا ويلي نوضي يلاه معانا

زيد حرك راسو:اه يلاه ها هدى معاك تاهي

ليلى:لا لا منقدرش

هدى تلاحت عليها جاراها من يديها:والله تاتمشي معانا هاني حلفت

ليلى تبسمات ليها وتحركات معاهم تا وصلو للدار لي كانت مباعدة مع دار اسامة غا شوية..
طلعو وحطو ليها الماكلة وديك هدى غا لاصقة فيها وتبسم بحال شي هبيلة

#يتيع
🙄 فريزات 🍓

اعين لا تمطر 🫀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن