-أنت رجل في النهاية و أعزب و لديك عمل محترم و بيت لطيف ، يحق لك أن تجد إمرأة مناسبة تملأ حياتك حبا ..
وضعت يدي على بطنها قائلا بنبرة أكثر مرونة : ستأتي قريبا من سوف تملأ حياتي حبا ، لا تشغلي نفسك ..
إبتسمت لي بطريقة مختلفة ، كان نظرها مرتكزا على ملامحي ، عضت شفتها بطريقة مثيرة ، وجدتني أنجذب لها و أقلص المسافة التي بيننا ..
و بدون سابق إنذار إلتحمت شفتانا ، لم أعرف حجم إشتياقي لها إلا عندما سبرت أغوار تلك الكرزيتين ، كانت قبلتها بطعم النعيم الذي حرمت ، بطعم كل متعة فقدتها في حياتي ، عمقت من قبلتي و إستسلمت هي نهائيا ، كنت أحتاج أكثر و أكثر .. كانت تحاول أن تتجاوب معي على قدر إستطاعتها ، لكنني كنت أتغلب عليها بقوتي المفرطة ، تفلت منها تأوهات طفيفة تبث لي بها ضعفها و متعتها..
نمت رغبتي بها بسرعة شديدة ، و مددت يدي كي تلتف حول عنقها ، مشكلة قبضة حولها دون أن أحس ، كنت أحتاج أن أسيطر على كل خلية فيها...
أنت تقرأ
ملكيته الخاصة (مكتملة)
Romanceسوف تخرجين من هنا ، لتذهبي معي ... قلت بعناد : سوف أعود الى العمل ، أيها المالك . أحاول تذكيره بأننا في العمل ، حاصرني نحو الباب و لف يده حول ظهري ليحتويني كلي : حينها سوف يدخل المالك و يحملك بنفسه من وسط كل الفتيات ، و لن يهمني العواقب . أربكني ه...