مرحبا جميعا كيف الحال ؟ اتمنى منكم دعمي و الضغط على vote ⭐ لأستمر ✨
لنبدأ _______________________________
اتجهت كيارا نحو احد الرجال المقنعين و فتشته فوجدت هاتفا ارته لهيوري و قالت :" سنتصل بهم شخصيا "
هيوري :" مهلا ، هل جننت ؟"
كيارا :" لا انا بكامل قواي العقلية عكسك !"
هيوري :" ماذا ؟"
كيارا وهي تتصفح شاشة الهاتف :" حسنا سأبحث اولا عن رقمهم في هذا الهاتف ، مهلا لا يوجد العديد من الارقام الهاتفية و ، انهم فقط سبعة و لا يوجد من بينهم واحد باسم المنظمة !"
هيوري :" هل انت غبية ؟ هل تعتقدين ان المنظمة ستدعه يسجل رقمها باسمها ؟"
كيارا :" ربما معك حق ، حسنا اذا تفضل الهاتف و افعل به ما تشاء "
رمت كيارا الهاتف لهيوري ثم اتجهت نحو جثة ذلك الرجل الذي اخذت منه الهاتف و راحت تتفحصها .
فجأة اتسعت عينا كيارا و شحب وجهها و نادت هيوري قائلة :" انظر "
كانت تشير إلى طوق يحيط برقبة الرجل فقال هيوري متعجبا :'' ما به هذا الطوق ؟"
كيارا :" اتذكر ان والداي كانا يرتديان طوقا كهذا .
هيوري :" مهلا "
قال كلمته تلك ثم اتجه نحو جثث بقية الرجال فلاحظ وجود طوق مثل الذي وجدوه عند الاول .
هيوري :" جربي نزع الطوق من رقبة الرجل "
حاولت كيارا نزعه ثم التفتت لهيوري و قالت :" لا فائدة "
انهت جملتها تلك و اذ بالطوق يصدر صوتا :" تفعيل وضع التفجير التلقائي ، سيتم التفجير بعد 10 ثواني " ثم تلتها اصوات بقية الاطواق تقول نفس الشيء .
هيوري :" هذا سيء ! ستنفجر كل الجثث اي ان الانفجار سيكون كبيرا !"
كيارا :" علينا الخروج من هنا !"
"8..."
اسرع كل من كيارا و هيوري نحو الباب .
"7..."
كيارا :" انه مغلق ! ماذا نفعل ؟"
"6..."
التفت هيوري حوله ثم اخذ مسدسا و قال :" من الجيد ان الباب خشبي ! ابتعدي "
"5..."
اطلق هيوري رصاصة ، اثنين ، ثلاثة ، لكن الباب تكسر قليلا فقط .
هيوري :" تبا ! على هذا المعدل سنموت هنا !"
"4..."
كيارا :" هيوري ، لنخرج من تلك النافذة !"
"3..."
اسرع الاثنان نحو النافذة و لحسن حظهما كانت مفتوحة .
"2..."
أنت تقرأ
وراء ذكرياتي
عشوائياردت تأليف هذه القصة لانها هبت فجأة كوحي ارجو ان تنال اعجابكم تتحدث القصة عن فتاة ذات شعر بني و عينان زرقاوان غامقتان وهي فتاة فاقدة للذاكرة ، تنتقل هي و عائلتها إلى مدينة جديدة و بانتقالها إلى تلك المدينة ،فانها انتقلت إلى مدرسة جديدة ، يتم التنمر...
