~١٠~

64 16 14
                                    

I DON'T KNOW YOUR NAME|10|

ڤوت وكومنت فضلاً

تجاهلوا الأخطاء عموما مش الاملائية بس عشان مليش خلق اعيد قراية البارت اصحح فيه عشان بارت تقيل على قلبي.

استمتعوا ⁦⁦♡⁩

___________________________

___________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


*عودة للماضي*

انتهى دوامه ليغادر الشركة بينما يفكر في والدته التي ستصل اليوم هي واخيه الأكبر يونغسو إلى سيول بعد غيابٍ دام لأسبوعين، ولكن بالنسبة ليونغي كانا كعامان طويلان للغاية فقد اشتاق لهما كثيرًا، هو متعلق بعائلته للغاية، لا يمكنه البقاء بعيدًا عنهم لوقتٍ طويل لهذا قد كانت الفترة الماضية صعبةٌ عليه جدًا.

ما إن غادر المبنى حتى رأى أمامه تلك الفتاة التي سرقت أفكاره منذ مدة، كانت واقفة تبحث عن شيءٍ في حقيبتها حتى اصطدم بها أحد ما كان مسرعًا حتى أنه لم يعتذر.

هرول يونغي نحوها يساعدها في جمع ما تناثر من حقيبتها بينما هي فقط تلعن تحت أنفاسها ولم تنتبه حتى لهوية من يساعدها الان مما جعله يبتسم بينما ينظر إليها، إنها لطيفة.

استقام ثم أخذ بيدها كي يساعدها وفي هذه اللحظة كانت قد تمكنت من التعرف عليه، إنه ذاك اليونغي الغريب.

استقامت بمساعدته وقد ارتسمت ابتسامة محببة لقلبه على وجهها بينما تنظر إليه لتردف:
«مرحبًا يونغي غريب الأطوار.»

«غريب الأطوار؟»
تسائل بينما علت وجهه ملامح الاستنكار، لقد كان لطيف جدًا.

«أجل أنت كذلك.»
قالت بينما تقهقه أمامه، كاد هو أن يرد عليها ولكن ما إن لاحظت ذلك قاطعته بسرعة:
«لا تهتم لذلك، المهم شكرًا لك لمساعدتي.»

حدق بها لبعض الوقت مقررًا تجاهل الأمر للأن، سيقابلها صدفة مجددًا كالعادة، يمكنه فتح الموضوع في الوقت المناسب.
«عفوًا، ولكن هل أنتِ بخير؟»

«اوه أجل لا تقلق يونغي، صحيح انا لم اسألك، هل يمكنني مناداتك بيونغي يا يونغي؟»
سألت بطريقة لطيفة قد احبها هو وقد كانت مبتسمة في وجهه تلك الابتسامة التي تجعل عقله مشوشًا، هي بشوشة للغاية ولطيفة بحق.

I don't know your name || MYG ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن