رأت أحمد وكان مغمض عيناه ولم يكن يجلس بطريقة سويه امسكته من يده ورقبته اردفت بقلق : أحمد .. أحمد .. مالك ؟؟ .. أحمد ..
اردفت للسائق بسرعه : خدني لاقرب مستشفى ...
بالفعل أخذها السائق للمستشفى في ذلك المكان وادخلته الى هناك قاموا الممرضين باخذه على سرير المستشفى وادخاله لغرفة الطوارئ ...
كانت لِمدا هادئه هدوئها المريب كالعاده جالسة على كرسي امام غرفة الطوارئ تربط أيديها مع بعض و واضعة مرفق يديها على ركبتها ...
مرت فتره ليست بطويلة وخرج الطبيب ...
الطبيب بأسف : احنا آسفين بس المريض دخل غيبوبة سكر بسبب إهماله لنفسه .....انتهاء الحلقه الخامسة عشر ....
انا عارفه انا عارفه انا عارفه ان البارت قصير جداً جداً جداً بس انا آسفه
و هحاول اعوضكم قريب.. ( بقلمي // ليرا عبد العزيز ) ..
أنت تقرأ
رواية الإيجاد الجزء الأول للكاتبة ليرا عبد العزيز
Lãng mạnنعرفكم على بطلة روايتنا ( لِمدا ) فتاة في ٢٩ من عمرها عاشت وحيده ، لم يكن لها علم بوجود أي شخص قد يكون من عائلتها ؛ فهي تظن أنها مقطوعة من شجره لا تملك عائله فمنذ رحيل عائلتها عنها وهي تعيش عند صديقا والديها ، أكملت دراستها وتخرجت دكتورة مخ وأعصاب و...