نيار : معليش بس مين انت ؟ الرئيس : ليال ما تذكريني ؟ انا سعود زوجك ! نيار : اسمي ليال ؟ الرئيس : ايوا و انا سعود نيار : طيب يا سعود وش صار و ليش انا مو متذكره شي الرئيس : لأننا سوينا حادث بيوم زواجنا و فقدتي الذاكره ، حتى شوفي انتي باقي بفستانك ناظرت لبسها و فعلا كانت باقي بفستانها نيار : طيب وين اهلي ؟ الرئيس بحزن مصطنع : عظم الله اجرك ، ماتو في نفس الحادث كانو معانا بالسياره نيار بكت بحرقه و جا الرئيس و ضمها لصدره و قعدت تبكي لين نامت استغل انها نايمه و جاب شيخ يعقد قرانهم كان مجهز لها هويه باسم ليال العيسى و لنفسه باسم مالك المانع الشيخ : ليال العيسى موافقه تكونين زوجه مالك المانع ؟ مناهل (عامله صغيره بالسن تشتغل عنده ) : موافقه وقعت بدال نيار و سعود وقع و صارو أزواج رسميا ودع الشيخ و دخل غرفتها لقاها نايمه بالفستان طلع بجامه حرير بيضا عليها قلوب حمرا لبسها البجامه و باسر رقبتها و طبع علامته على شامتها تحديدا الي بنص رقبتها و لبس شورت بدون تيشيرت و نام و هو حاضن خصرها و دافن وجهه برقبتها _________________________________________ عند المعيوف قام بعد العمليه تلفت حوله و لقى أهله كلهم مجتمعين المعيوف : وين نيار ؟ وش صار ؟ امه (حنان) بحزن : صار لكم حادث المعيوف بخوف : نياري بخير صح ؟ ابوه بضيق : عظم الله اجرك يا حبيبي المعيوف بانهيار : لا لا لا لا ما تركتني ما ماتت انا اعرفها ما تموت و تخليني ! نيار تحبني ما تركتني انتو تكذبون ! مقلب صح ؟ التفت على أخته مروى و قال : مقلب من مقالبك السامجه صح ؟ مروى تكلمييي!!! قولو اي شي الا انها ماتت ! بكى بضعف يحس روحه طلعت من جسده نيار حبيبه قلبه ماتت ؟ و في يوم زواجهم ! بس كذا انتهت قصتهم ؟ معقول بعد سنوات الحب تموت ؟ اهخ يا كبر الألم على قلبه ، هو قوي بكل شي الا فراقها ما يقوى عليه ! حس بأحد يحضنه بحنان و ما كانت غير امه الي تحاول تهديه و هي ادرى بحب ولدها لنيار شد على حضنها و بكى زي الطفل بكى لين ضعف جسمه و اغمى عليه الدكتور مروان دخل الغرفه و طلع أهله كلهم و ركب له مغذيه و فحصه و طلع مروان لأهل المعيوف: هو يحبها ؟ ابوه (ابراهيم) بحزن : يعشقها مروان : ودوه دكتور نفسي لا تهملونه ! كثير مرضى عندنا صابتهم امراض خطيره بسبب المشاكل النفسيه و الفراق مو هين ممكن يسبب اكتئاب حاد! ابراهيم بتسليك : معليك راح مروان حنان : بتوديه؟ مروى بضحكه سخريه : تراه مو بزر لو يبغى بيروح محد يقول له شي ابراهيم بحده : لا مو رايح ! تبغون الناس يقولون ولد ابراهيم راح المصحه عشان زوجته !!!! اخوه الصغير (عزام) : صحته اهم من كلامهم و اقص لسان الي يتكلم ! ابراهيم بغضب : قلت لا يعني لا و انتهى الكلام ! ابراهيم مشى لحديقه المستشفى و حنان لحقته مروى بسخريه : عندنا اب ما يهتم الا لكلام الناس و ام ما تعارض على زوجها الله يصبرنا بس !! عزام تنهد بحزن على اخوه و ردد : لا حول و لا قوه الا بالله ! رجعو بيوتهم بطلب من الدكتور اما المعيوف فهو للحين ما قام _________________________________________ نيار قامت و لما شافت انها بين احضانه و هو مو لابس تيشيرت خجلت و دفنت راسها بصدره سعود قام من حركتها و ابتسم اخيرا أحلامه تتحقق ! يحبها بالسر من 7 سنوات و يجي المعيوف يحبها و يتزوجها بسنتين ! سعود بنبره حنونه : ليالي قومي يا ماما خلينا نفطر نيار رفعت راسها بخجل و قالت : تمام بدخل الحمام ، انت اسبقني سعود سحب تيشيرته من على الكنبه و قال : تمام دخلت الحمام و ناظرت المرايه و استوعب انها لابسه بجامه !!! [ معقول هو لبسني !!! اهخ اكيد بالنهايه زوجته صبر صبر ايش ذا !؟ باس شامتي ؟ اوف محررج ] غسلت وجهها بسرعه و لبست فستان ازرق شافته على الكنبه فستانها:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدل الكعب صندل ابيض + بدون الشنطه نزلت تحت و لقته ينتظرها و يسولف مع احد الظاهر ولد سعود : بدور انتبه تغلط بشي ! الشحنه توصل لميناء جده اليوم و تتسلم لعبد الرحمن فاهمني ؟ بدر بغمزه : ابشر يا عريس ! سعود : انت بتسلمها له بنفسك و خذ معك العيال نيار بفضول : شحنه ايش ؟ ما قصدت اتسمع بس سمعتكم بالغلط سعود : ابد انا عندي شركه نقل و كذا ف اليوم في شحنه لزبون مميز و ضروري بدر اخوي يشرف عليها نيار و هي تجلس جنبه : اوكيييه بدر و هو كاتم ضحكته لما انتبه للعلامه الي برقبتها : يلا اشوفكم على خير يا عرسان نيار استوعبت و خدودها حمرت باحراج و غطت وجهها بيدينها سعود حضنها من كتفها و قال : يلا ناكل بدو يفطرون و هي تسأله عن حياتهم قبل و كان مضطر يقول لها لحظاتها مع المعيوف بس يغير الأسماء !
"Flash back two years ago" بريطانيا تحديدا لندن كانت تتمشى في الجو البارد الرائع بالنسبه لها و تشرب كوب قهوتها الحاره بينما المعيوف في الشارع الثاني يتذمر من الطقس البارد المعيوف : اوف يا ياسر قلت لك بيكون برد ! و انت تعرفني ما احب البرد !! ياسر : خلاص عبود ترا مره وحده بالعمر نروح مدينه بارده بدل الجزر الي نروحها دايم ! بس قطع حديثهم صوت البنت الي قعدت على الطاوله الي جنبهم و تتكلم بالجوال نيار : ليوني الجو يجنن بروده لندن اهخ حلم الطفوله ! ليان : يا حبك للبرد ! نيار : اذا ما حبيت البرد بحب مين بالله هههههههه المعيوف جذبته نبرتها و ناظرها بطرف عينه كانت جميل بشكل ما يتصوره ! شعرها البني الي رافعته بعشوائيه او عيونها الخضراء الي تلمع بحماس واضح ناظر لها اقل من ثواني بس قدر يتأمل كل جزء بملامحها ياسر استغرب كونها عربيه و قال : معليش اختي بس انتي عربيه ؟ نيار باستغراب : سعوديه بس ماما فرنسيه ليه ؟ ياسر بابتسامه : معليش على اللقافه ، بس استغربت اتقانك لاللهجه رغم ان شكل ما يوحي انك سعوديه نيار : لا عادي مدت يدها و قالت : ميار (كذبت باسمها لسبب بتكتشفونه مع الايام ) ياسر صافحها و قال : ياسر و هذا خويي عبود اقصد عبد الله نيار : تشرفت فيكم المعيوف : الشرف لي نيار : قد شفتك بمكان ؟ المعيوف بتذكر : يمكن ستاربكس؟ قبل 20 دقيقه ! نيار : اييه صح عليك ! "end of the flash back" (هذا الموقف ال صار بس سعود غير بعض الأحداث )
الموقف بكذبه سعود : تقابلنا بستاربكس لندن بعدها بكم دقيقه تقابلنا بمكان ثاني و كان معي خويي حمد و سمعناك تتكلمين عربي ف سألك اذا انتي عربيه و قلتي انك سعوديه و امك فرنسيه و قال عشان كذا استغرب من لهجتك السعوديه المتقنه و وقتها سألتني اذا تقابلنا من قبل و قلت لك على ستاربكس _________________________________________ كتبته امس و نسيت انزله لاني مشغوله اتمنى عجبكم تتوقعون ليه كذبت بأسمها ؟ ركزو على التفاصييييل بتحتاجونها كثيير تمام؟
