المعيوف : هلا هلا ، اخيرا وصلتي
نيار : كيف حالك ؟ تعبوك اليوم بالنادي ؟
المعيوف : بدق احسن
نيار : تمام
دق عليها و ردت بسرعه
المعيوف : والله يا نياري يا اني انكرفت كرف ! مو طبيعي ههههههه
نيار : اوووه طيب ارتاح الحين يا قلبي و بكرا نتكلم ؟ اصلا باقي ساعتين على وقت نومك
المعيوف : صوتك يجيب الراحه سولفي و انا برتاح
نيار بخجل : عبردي !
ياسر قلد كلام عبدالله بسخريه : صوتك يجيب الراحه سولفي و انا برتاح اجل ؟
المعيوف قام و قعد بالبلكونه و قال: يليل ياسر ذا !
نيار : خليه يضييع وقته معك بدل الهواجيس ذي ههههههههه
المعيوف : افتحي الكام
نيار : يلا حتى انت افتح
المعيوف : تم
فتحو الكام و ثبتت الجوال و هي ترتب اغراضها في الفرفه و بدو يسولفون عن رحلتهم و المواقف الي صارت
نيار : ايييه صح حلمت فيك هههههه
المعيوف : وش الحلم
نيار قالت له الحلم و قعدو يسولفون لين جا وقت نومه
نيار : يلا روح نام يا حبيبي
المعيوف : يلا تصبحين على خير يا عيني
نيار : و انت من اهله
قفلت منه و نامت هي بعد
اليوم الثاني
يوم المباراه
قامت الظهر و تحديدا 11:30
فتحت جوالها و كتبت له : موفق يا حبيبي 🫶🏻
اشوفك بالملعب 🩵
و راحت لغرفه الاء عشان يفطرون بعدها يتجهزون للمباراه الي كانت الساعه 9:00 الليل
فطرو بعدها راحت غرفتها لبست بنطلون اسود مع تيشيرت الهلال برقم واحد و اسم المعيوف
قلبت التيشيرت بحيث يبان الرقم
اما الاء لبست تيشيرت الهلال برقم 24 و اسم نواف العابد
مع بنطلون جينز
توجهو لكوفي قبل المباراه باربع ساعات و قعدو يتقهوون و يسولفون لين صارت الساعه 7:00 توجهو للملعب و مع الزحمه و الدخول و كل شي وصلو الساعه 8:40
فتحت جوالها و لقت رساله من المعيوف
المعيوف:وين مقعدك ؟
نيار : ورا الدكه حقكم بالضبط
المعيوف : تمااام ، دعواتك لنا يا عيوني
طلعو اللاعبين للاحماء و كان المعيوف يدورها بنظره لين طاحت عينه عليها ابتسم و لوح لها و كمل احماء
الساعه 8:50
دخلو اللاعبين يبدلون ملابسهم للأطقم الرسميه
الساعه 9:00 بدات المباراه النهائيه لأغلى الكؤوس كأس الملك
المواجهه بين الهلال كبير الرياض زعيم اسيا
و فرسان مكه (الوحده )
كان الشوط الاول خالي من الاهداف الى الدقيقه 35 ادخل الوحده اول اهدافه عن طريق اللاعب كريم يودا
كان الهلال مستواه سيئ في الشوط الاول و الكل توقع خروج الهلال بموسم صفري لاول مره منذ سنوات طويله
ما بين الشوطين
كان فهد المفرج يحفزهم و يحاول يرجعهم لمود المباراه
(عند نيار )
كان مستوى الهلال سيئ صوتها راح و هي تصرخ بقهر !
اخذت جوالها و كتبت تغريده و نزلتها بدون تفكير
أنت تقرأ
Obsession - هوس
Mystery / Thrillerعندما وصلني خبر وفاتك لم استطيع ايقاف دمعي و لازلت اتساءل هل هذا هو الحب ؟ هل ان خبر وفاتها يهز كياني و يبكيني انا الذي لا يبكي ؟