روايه مهمه سريه ✨
Part 26✨
✨The end ✨
حاسس ان الدنيا بدأت تسود ووقع اغمي عليه
سيلا صرخت: عزيز!
كلهم جريو عليه
كوثر: ماله فيه ايه مهو كان زي الفل؟
سيلا: عزيز متعور
مريم بخضه: ايه؟
ابراهيم: وسعو طيب خلوه يتنفس عبان منجيب دكتورسيليا: منا هنا يا بابا ؟
ابراهيم: اه صح سيليا دكتوره
سيليا: وسعو ثواني...
كشفت القميص لقت مكان طلقه: يلهوي
كوثر: ايه في ايه؟
سيليا: ءءء انا فكرتها تعويره عاديه دي ضربه رصاص لازم يروح للمستشفي حالا
مريم: ضربه رصاص؟سيليا: جماعه اهدو مش وقته صدمات دلوقتي المهم نعمل حاجه هاتو عربيه نوديه مستشفي عبان ما اعمله الاسعافات الاوليه
سيلا عماله تعيط
ابراهيم جري للبواب وقاله يجهز العربيه
سيليا ابتدت تعمله الاسعافات الاوليه*في غرفة ميرا*
كانت قاعده بتذاكر ومستنيه خبر من كوثر ان سيلا جت بس سمعت اصوات كتيره وصريخ في فيلا سيلا نزلت جري
لقت الباب مفتوح ودخلت
ميرا: عزيز!
سيليا: اهدي يميرا عادي نبضه رجع تاني بس لازم يتنقل ع المستشفى وطبعا مش هنستني الاسعاف يلا بسرعهدخلوه العربيه وكان نايم ع رجل سيلا مفتح نص عين
سيلا بقلق: متغمضش عينك قربنا توصل
عزيز مش قادر يرد بس ابتسملها
سيلا: انت بتضحك على ايه دلوقتي
عزيز: انا كويس«بتألم»
سيلا: متتكلمش اسكت لما نوصل ونطمن عليك ابقي اتكلم براحتك «بعياط»وصلو المستشفي
سيليا نزلت: عربيه طوارئ هنا بسرعه
اتنين شالوه وحطوه ع العربيه ودوه للدكتوره
سيليا جايه تدخل مع الدكتوره
الممرضه وقفتها: مينفعش لازم حضرتك تنتظري هنا عبان منشوف حالته
سيليا: انا دكتوره وعاوزه اقول للدكتوره حالته ونلحقه بأسرع ما يمكن «رفعت بطاقتها»الممرضه: تمام اتفضلي حضرتك
سيليا: سيلا خليكي انا هتصرف اهدي
سيلا: عزيز يمامي
مريم حضنتها: هيبقي كويس
كوثر: اهدي يسيلا عزيز ياما اخد طلقات هو متعود على.وجعها انا مش خايفه لأن حالته مش وحشه زي المره اللي فاتت ده كدا احسن انه فاق
ميرا: لا بس انا قلبي مش مطمن المره دي
كوثر: اهدي يميرا عزيز هيقوم زي كل مره عادي جداجيه سليم ويوسف وعمر جري
سليم بيطبط ع سيلا ومتجاهل وجود ميرا: سيلا معلش هيقوم صدقيني عزيز قوي
سيلا: ودتوه للقسم؟
سليم: للأسف كان عامل احتياطاطه وكان موقف بودي جاردز كتار اخدوه ومشيو بس متقولوش لعزيز علطول عشان مينفعلش
سيلا: نفسي نخلص منه بجد ويتحاسب ع اللي عملهيوسف: هيتحاسب ع كل حاجه متقلقيش نطمن ع عزيز بس الاول ونفوقله
ميرا عيطت بزياده لانها كان نفسها سليم يطبطب عليها كدا ويواسيها زي ما بيواسي سيلا كان نفسها تبقي مكانها
يوسف قرب من ميرا وبيطبط ع كتفها: اهدي يا ميرا ان شاءلله خير
