#رواية_ احببتُ ذاتَ النِقاب
#اقتباس من الفصول القادمه
#بقلمِ_ مريم نادر
بجد يا ريت نفهم...
ربنا غفور رحيم عشان لما نغلط ونعصيه نتوب ونرجعله...
مش نعصيه عشان هو غفور رحيم!
د/محمد الغليظ
********************
دخل المنزل وجد الجميع يجلسون معاً ، قام البعض عند رايته اما الاخرين لا يعلمون من هو ، نزل من علي السلم وهو يري البعض يقف امام هذا الشخص و حرب العيون تبدأ
ف جلس علي مقعد بجانب السلالم وفي يديه ثمره من التُفاح يأكله بكل برود و أمامه أبناء أعمامه والفتيات و جده و أعمامه و عمته فقال هذا الشخص: ده كل الحبايب منورين هنا
ثم اقترب من داليدا قائلا بخبث: اهلا ب المدمنه بتاعتنا ثم نظر ل خديجه بمكر:ولا أي يا خديجه ، مش خديجه برضو؟
نظرت له داليدا بصدمه و نظر الجميع بصدمه علي حديثه فقام وهو مازال يأكل ثمره من التُفاح ثم تركه و اقترب منهُ وهو يزقه بعنف قائلا: متبصلهاش كده
ابتعد الاخر بقوه وكان سوف يقع ولكن مسك نفسه قائلا: لا ده أنت حلو و مبتخفش
اقترب اكثر منه وهو يهمس بجوار اذنيه قائلا: لا مبخفش، معنديش حاجه اخاف عليها
نظر الاخر الي فتاه من الفتيات: و أسيا مراتك
نظر عامر علي زوجته ثم امسك عنقه قائلا: لا دي عندي بموته فكر بس انك تاذيها او حتى تبصلها هتلاقي نفسك في المقابر و بنقراء عليك الفاتحه واه أنا من الناس اللي بتقتل القتيل و تمشي في جنازته
حاول الابتعاد عنه وبعد محاولات عديده ابتعد عامر عنه ظل الاخر ياخد نفسه بقوه ثم قال:شبه ابوك اوي كان بيغير علي مراته برضو حاسس أن اللي واقف قدامي محمد الشيمي مش عامر الشيمي
تحدث عامر بحده:يمكن شبه بابا في كل حاجه الا حاجه واحد بابا كان طيب بس أنا مش زيه في الحته دي
اتي صوت قوي وحاد من خلفهم قائلا:عايز أي يا أمجد يا ابن السيوفي
تحدث أمجد بغل وكره قائلا:عايز أبني و مراتي يا سليمان والا هتترحم علي ولادك زي ماخليتك تترحم علي محمد ابنك
توقعاتكم يا رفاق ، طبعا متنسوش الڤوت و الكومنت برايكم و توقعاتكم في اللي جاي
دمتم سالمين يا حفيدات عائشه
بقلمِ/ مريم نادر
YOU ARE READING
احببتُ ذاتَ النِقاب(قيد الكتابه)
Alteleدعونا نري في هذه روايه معلومات عن دينا، حب العائله و الترابط اللي بينهم، عشق الاخوات، التصرف بتهور ولكنها كانت تفكر انه تصرف صحيح، مساعده الاخرين علي حساب حياتهم اقتباس¹ كانت تجلس في الأراضي الزراعيه فاتنه بحق كانت ترتدي فستانً الي ما بعد الركبه و ش...
