.
.
.
•
دخلت شذا الغرفة ووقف قدام التسريحه تنزل اكسسواراتها دخل سلطان وحضنها من وراء وهمس :
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ،
وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا
وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ،
ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ
باسها في رقبتها وسال : كيف الحفله
حطت شذا يدينها على يدينه وقالت : كانت حلوه انبسطنا مره
سلطان : مستعد احلف انك كنت اجمل وحده في الحفلة ، حتى ان العروس غارت منك
ضحكت شذا بصوت عالي ، لفها سلطان له : ما انت مصدقه ، شوفي صورتك في عيوني مافيه غيرك
شذا بغرور : اكيد مصدقة لاني عارفه جمالي ،،، وانت محظوظ لانك فزت في هذا الجمال
ضحك سلطات وحضنها ودفن وجهه في رقبتها وهمس : انا اشهدفادية في غرفتها تناظر في اصبعها اللي فيه الدبله ، كانت سعيده مره لان ربي ارسل لها شخص مثل حسام طيب وحنون ويحبها ، دق الجوال وشافت اسمه ، ردت : هلا
حسام : ماني قادر انام مع اني مهدود تعب ، صورتك تعذبني والله
ضحكت فادية : وش اسوي طيب
حسام : سولفي على حتى انام
فادية فتحت سبيكر : بمسح مكياجي انا فاتحه سبيكر انت سولف
حسام : قبل تمسحين ، ارسلي لي صورتك ، ولا خلينا نتكلم فيس تايم ، مشتاق لك
ابتسمت فادية وجلست على السرير وقالت بخجل : طيب