مسساء الخير على الجميع
كيف الحال؟
وانشوت جديد بنكهة الجيكوك.
كنت عم فكر فيه من مدة و قررت كتابته بشغلي الجديد لأنو فيه وقت فراغ كبير.
يلا نبدأ
~~~~~~~~~~~~~~~~~
تهتز تلك السيارة السوداء بإيقاع متوسط وسط الهدوء الذي يحيط بتلك المنطقة المنعزلة.
ليس و كأنها أول مرة تتواجد في ذلك المكان لكن أيا كان من سيمر قربها سيعلم أن من بها يفعلون شيئ لا أخلاقياً.
شارع جانبي فارغ كونه منطقة تعج بالأبنية التي تحتوي على عيادات الأطباء و مكاتب المحاميين.
و من سيحب المشي هناك تحت أشعة شمس الظهر الحارقة على أي حال.
"امم هيا ألفا.. يكاد ينتهي ااه وقت الغداء." تأوه أوميغا قصتنا و هو ممد على ظهره في المقعد الخلفي بينما معتليه لم يتوقف للحظة عن دفع قضيبه عميقاً في أحشائه كاسباً تأوهات لا متناهية منه.
رائحة الجنس و العرق إختلطتا برائحة فيرمونتاهما حتى بات زجاج السيارة متعرقاً رغم تشغيل الألفا لمكيف الهواء.
كان كل منهما عارياً يستمرنا بالتشبث بالآخر و وصل شفتيهما كأن الشوق تملكهما بشكل مفرط.
مداعبات و لمسات ساخنة مع الكثير من الغزل كان يجعل كل شيئ مثيراً لهما.
"أنت السبب.. لقد تأخرت بالمجيئ.." عاتبه الألفا و هو يتناوب على إمتصاص حلمات الأوميغا بنهم ليأن الأوميغا بغنج ما أن غلف الألفا قضيبه بكفه ممسداً إياه له بوتيرة سريعة.
"ما ذنبي.. إذا كانت الطبيبة ااه.. قد تأخرت.. كف عن هذا ااه.." بصوت مرتفع إنتحب الأوميغا ليتقوس ظهره بنشوة ما أن أبعد الألفا كفه عن خصيتي الأخير تاركاً إياه يقذف بأنفاس مسلوبة و هو يرتعش تحته.
"كان عليك إخباري.. كنا سنؤجلها لوقت لاحق.. ااه." همس الألفا و هو يتعمق في دفع قضيبه لينحني على أوميغاه مزمجراً و هو يقذف أخيراً.
علا صوت تأوه كل منهما لدى وصولهما لأقصى درجات النشوة مستمران بالتمسك في كفي بعضهم مستمتعان بهزة الجماع تلك.
هدأت أنفاسهما لبرهة متعمقين في تلك الأحاسيس لأقصى درجة ممكنة بعيداً عن أي شيئ ممكن أن يعكر صفوهما.
"ااه جونغكوك ااه.. أوقف هذا.. أنت تفعلها مجدداً.. ااه" خرج تأوه الأوميغا عالياً بالكاد ليتشبث بالألفا أكثر و هو يرتعش ما أن شعر بتضخم قضيب الأخير في فتحته ليشتم جونغكوك قائلا "اللعنة لا اللعنة.. سيتمزق الواقي مجدداً.. ااه اللعنة."
أنت تقرأ
معجبٌ بي؟
Short Storyكيف إستطعت قلب حياتي رأساً على عقب لمجرد دخولك إليها؟ كيف جعلتني لا أطيق حياتي بدونك؟ كيف لك أن تبعثرني بسهولة ثم بقلبة واحدة أو حتى عناق قصير تعيد كل شيئ لما كان عليه؟ هذا كله لأنني معجب بك.