مسساء الخير على الجميع
كيف الحال؟
بارت جديد منحرف للمنحرفين أمثالكم
هههه أمزح أمزح
يلا نبدأ
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بخطوات متعثرة كانت أقدام جونغكوك تنصاع لسير أوميغاه المتلهف، لدرجة أنه لم يطل الأمر حتى باتا في الحمام و جيمين من أعاد وصل شفتيهما معاً.
كفي الألفا كان على وجنتي معشوقه يقربه ناحيته أكثر و كأنه بفعلته يحاول سحق صدريهما معاً حتى يمتزج قلبيهما بكيان واحد ذو نبض واحد.
كان الأوميغا يتنفس بثقل و بسرعة من بين القبل لكنه لم يفلت عنق ألفاه و لو لثانية واحدة.
يشعر بكل جزء من جسده يرتعش و يذوب في الآن معاً لمجرد سماع لهاث الألفا أو حتى لمسة من كفه على جلده الحار.
لم يطل الأمر كثير حتى بدأت قطع ثيابهما تنهمر على الأرض بعشوائية و يدي الأوميغا كانت تدفع معشوقه ناحية مقعد المرحاض دون أن يفصلا القبلة بعد.
حاول الألفا السيطرة أو حتى إستيعاب أفعال الأوميغا لبرهة، كون الأخير يبدو بغير وعيه إطلاقاً حيث يصب كامل تركيزه الآن على جعله يجلس، لكن ذلك الجسد الفاتن العاري و جلده الحار جعل جونغكوك يتبع الإيقاع بسلاسة.
فور أن إستقر الألفا على غطاء المرحاض إذا بجيمين يثب جالسا على أفخاذه و الشهوة تشع من عينيه بإفراط أثناء تحديقه بجسد جونغكوك نزولا عند قضيبه المنتصب.
"أشعر كأنني لم اراك منذ مدة طويلة. تبدو فاتنا للغاية جيميناه." همس الألفا ممسكا بخصر معتليه ثم قربه ناحيته بسرعة ليصدر عن ذلك شهقة خفيفة من تلك الشفتان المنتفخة و المبتلة بفعل قبلتهما.
بخفة كان كف الألفا قد إنتقل إلى صدر أوميغاه يتحسس حلمتيه المنتفخة كون الأخير قد أنهى إحتراره مؤخرا بينما اليد الأخرى كانت على مؤخرته يعتصرها بشهوة منقطعة النظير.
أنين خافت صدر من الأوميغا متمتعاً بلمسات الألفا و أفعاله معه كاسباً بذلك قبلة خفيفة عند عنقه لكنه لم يكن صبوراً البتة.
أخذ يحرك خصره بمواجهة قضيب الألفا يشعر بلهب متقد عند أسفل معدته و أنفاس الألفا عند عنقه لم تكن تساعده إطلاقاً.
باعد بين ساقيه أكثر ثم رفع ساقه اليمنى قليلاً مقترباً ناحيته أكثر حتى بات قضيب الألفا المنتصب على بعد أنش من فتحته الرطبة.
أنت تقرأ
معجبٌ بي؟
Short Storyكيف إستطعت قلب حياتي رأساً على عقب لمجرد دخولك إليها؟ كيف جعلتني لا أطيق حياتي بدونك؟ كيف لك أن تبعثرني بسهولة ثم بقلبة واحدة أو حتى عناق قصير تعيد كل شيئ لما كان عليه؟ هذا كله لأنني معجب بك.