آلُِجٍزْءآلُِتآني: لُِمآ تڪرٍهـني

218 59 33
                                    

_أنيرو دربي بنجمة 🫶

'كيف لا اقع لعيناك و هي تمتلك كل نجوم'

_

_الحياة! كلمة غير مفهومة للبعض ، و البعض يراها مبررًا أنه على قيد حياة ، و البعض الاخر يراها معقدة ، مثلي.

_الأمر معقد للغاية، لا أعرف كيف أصفه، لكنه ليس عادلاً ، ربما عادلاَ ، لا أعرف

_أنا قوية لكن ربما شخصيتي ضعيفة أعتقد أني اعاني من الفصام لا أعرف

_حياتي ليست بهذه الروعة ، أعني أنا مقبولة الشكل متفوقة في جامعتي ، لكن الجميع يقول أنني بدون أخلاق ، ليس لأن والدي لم يقوم بتربيتي ، بالعكس والدي أحسن تربيتي ، لكن في حياة التي. أعيشها ، إذا لم أكن شرسة، أقسم إني سأوُكل عند أول فرصة لذلك أنا هكذا

_قفزة عيناه في وسط تفكيري لا أعلم لما انجذاب لهما حتى! كانت حادة جدا كخاصة تنانين لكنها تملك أنهارا من طمأنينة جعلت كياني يغرق

_أبتسمت بخفة لغضبه لكني لا أنكر أنني غضبت منه، لم يعتذر ، ولم يخاف إلا على سيارته!

_

_ارتعشت بخفة عندما هزتها جواليا تخرجها من تفكيرها الباطني

'ماذا؟'

'مارأيك في إقتراح جونكوك!'

'إقتراح ماذا لم استمع اليه؟'

'ألهي'

_تحدث جونكوك بغضب طفيف ، لم تكن تسمع عقلها أخده صاحب الأعين مظلمة

'جونكوك يريد الخروج في نزهة، مارأيك ان نذهب تلاثتنا'

'إلى أين؟'

'ماذا عن السينما!'

_تحدث جونكوك بسعادة ،يعلم أنه المكان المثالي لتبادل القبل

'لا ليس مرة أخرى جونكوك ، دائما ينتهي أمري بجانبكم تتبادلن القبل '

'أوبس أظنكي لن تذهبي ، أنظري إنه سائقكم الخاص'

_اشرات جواليا بيدها إلى السيارة الخاصة بها ، نظرته إيما بغرابة تتقدم منه

'سبيستان؟ ما الذي تفعل هنا!'

'السيد قال لي أن آتي و أقلك للمنزل'

ضحٍيَة آلُحُبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن