ضحٍيَة آلُحُب

آلُجٍزء آلُثآمن عٍآشُرٍ ؛ عٍشُيَة عٍيَدِ آلُميَلُآدِ

_انيرو دربي بنجمة🫶✨️

_وقفت أمام المرأة تضع أخر لمساتها على شكلها الجذاب ،مرارت أحمر الشفاه القاتم على ثغرها أكتر من مرة تبرز به شفتيها المنتفخة 

_ راضية تماما  هي على شكلها ،فستان أسود قصير لا يغطي سوى مؤخرتها البارزة ، به فتحة كبيرة نظهر فخدها الممتلئ ،  يتادل منه خيوط لمعة بيضاء ،  و شق كبير يظهر تفاصيل نهديها بطريقة مغرية

_للفستان خيطان رفيعاَ يحملون فستان على كتفيها، أنهت إطلالتها بعقد من الالماس إلتف حول رقبتها ، مع رفع شعرها و ترك بعض خصلات شعرها تنزل على وجهها بأهمال،واضعت تبرج خفيف و لون شفاهها أحمر اللون مثل الدم

_تجلس بتوتر و  كعبها العالي ينقر على الأرضية بصاخب،  اتصالت به  منذ ربع ساعة و إلى  الآن هو لم يأتي بعض

_كيف سيكون رد فعله؟ إنها أول مرة تقوم بمفاجأته ، كان  دائما هو  يفعل هذا

_أوقفت عن قرع الأرض  حين سمعت صوت فتح الباب ، ألقت أخر نظرة على المكان و كان كما أردت هي

_أفرغت كل غرفة الجلوس و ملئت أرضها بالبلونات الحمراء  و رائحة شموع تطغى على المكان

_ظاهر لها أخير يعقد حاجبيه بخوف ، و ما أن لمحها حتى سارع لها يحاوط وجنتيها قائلا بقلق

'أنتِ بخير؟ ماذا حصل'

_قال بخوف كبير يضمها إلى صدره و  يمسح على ظهرها بلطف

'لا بأس أنا هنا،  لا تقلقي'

_رسمت بسمة جانبية على ثغرها ، هي حتى لم تخبره ماذا بها لكنه هراع لها و بدأ يطمئنها بوجوده بجانبها

_أصبح يعرف أنها تقوى به و بوجوده

'أنا بخير مون، كانت مزحة صغيرة فقط'

'مزحة؟'

_اومات تبتعد من بين يديه و تقف بعيداً عنه  ،لم يفهم منها شيء  حتى دارت حول نفسها ،رافع حاجبيه و صفر بأعجاب

_كان ينظر لها من رأسها إلى اخمس اقدامها  و يديه داخل جيوب بنطاله

_شعرها المرفوع ، و تبرجها هادء،  لون شفتيها مغري إلى ذلك الفستان الذي يظهر جميع مفاتنها التي يعشقها ،  فخدايها العارين،  حتى كعبها الأسود لون الذي زودها القليل من الطول