"هل اﻹضاءة جأهزة؟ " يسآل مخرح العرض.
"نعم سيدي لقد تآكدت منها " يرد عيه التقني .
" حسنا اطلب من جاستن ان يستعد" يقول المخرح
"حسنا سيدي" يقول التقني.
"هيا اجيبي سيلينا ارجوكي " يقول جاستن و هو على الهاتف
"جاستن هيا سوف يبدأ العرض الآن " يقول التقني لجاسن.
جاستن لا يعير التقني أي اهتمام و هو ينظر للهاتف و يصرخ " لماذا لا تجيبين ؟!!"
"هل أنت بخير ؟" يسأله التقني .
يرمي جاستن الهاتف في الأرض و يجيب التقني و هو متعصب . "أنا بخير دقيقة و أخرخ"
"حسنا" يقول التقني و هو يقفل الباب
يتجه جاستن إلى جانب المرءاة و ينظر الى نفسه و شرارة الغصب تفوح من عينيه ثم يضرب كلتى يديه على الطاول مصرخا "ااااااه" ثم يتجه نحو قميصه ويخرج كيس صغير ابيض به شيئ اييض(مخدرات) يضع قليلا منها على صحن صغير و يشمه منتشيا
ليجلس على الكرسي مغمضا عينيه و يتنفس الصعداء " هذأ أفضل " يقول و هو يبتسم
فجأة يدخل رجل في الثلاثينيات شعره أسود و يبدو وسيما إنه سكوتر مدير أعمال جاستن بيبر يقترب من جاستن قائلا " أنسيت العرض و نمت " لم يرد عليه جاستن ليلمح سكوتر المخدرات التي استعملها جاستن . "ماهذا هل جننت ألازلت تتعاطى هذا السم " يقول سكوتر صارخا في وجه جاستن "
" قليلا فقط ليس بالشيئ الخطير" يقول جاستن بارد و هو يقف من على الكرسي .
" مذا تعني بليس خطير هل نسيت أن لديك عرض بعد خمس دقائق " يقول سكوت صارخا
" نعم أعلم و أنا مستعد" يقول جاستن و هو يمشط شعره أمام المرءاة
" إسمع جاستن هذا آخر عرض في جولتك العالمية للألبوم لذا أرجوك اجعل هذا العرض يمر بسلام لسنا في حاجة إلى فضائح أخرى في الجرائد و التلفزيون"
يفتح التقني فجأة الباب و يقول " هيا جاستن أخرج حان الوقت"
يضع جاستن يده على كتف سكوتر و يقول باستهزاء " لا تخف لن تحدث أي فضائح"
ثم يخرج و يترك سكوب حائرا داخل الحجرة
تفتح الأضواء لتبدأ أهازيج و صراخات الجمهور ولتتضاعف بعد ظهور نجمهم جاستين بيبر .
#جاستن
ما هذا الإحساس في كل مرة أصعد فيها على المسرح كأنها أول مرة ......حسنا لنبدأ العمل
لتبدا الموسيقى و الأغاني واحدة تلو الأخرى و صرخات الجمهور تعم المكان.....
في الجانب الآخر لدينا سارة إبنة 19 عشرة سنة تدرس بالسنة الأولى من الجامعة و تمارس هواية الرقص.
" سارة إستيقظي هيا بسرعة" تقول أم سارة و هي تحركها من على السرير
ردت عيها و هي لا تزال شبه نائمة " ماذا هناك أمي دعيني أنام"
" فقط قومي إستيقضي أرجوكي إنها الثالثة صباحا و أختك لم تعد بعد أتصل بها أيضا لكنها لا تجيب" تقول أم سارة و هي لاتزال تحركها من على السرير
" لا تخافي ستعود قريبا و الآن دعيني أنام لدي سفر غدا" تقول سارة و هي تغطي و جهها بالبطانية
"ما الدي تعنيه بلا تخافي أقول لك إنها الثاثة صباحا و لا تجيب على الهاتف" تقول أم سارة و هي تضربها على كتفها .
تقوم سارة من على السرير و شعرها و مخبل و و جهها تبدو علية تعابير النوم
"و مذا سأفعل لها أنا لقد طلبت منك ان لا تبعتيها إلى هناك لكنكني لم تستمعي لي أنت من تدللينها " تقول سارة
" مذا تعنين بأنا أدللها كل صديقاتها ذهبن هل تريدينني أن أحبسها لقد تركتها تذهب مع صديقتيها لأنها وعدتني بأن تعود قبل منتصف الليل " تقول أم سارة
" إذن انتظري منتصف ليل الغد " قات سارة لتعود إلى السرير مغطي و جهها بالغطاء
" هل هاذا و قت المزاح الآن قومي لنبحت عنها" تقول أم سارة و هي تبعد الغطاء عن وجه سارة
" نبحث عن من ؟؟؟! في هذا الوقت هل جنن..."
تقول سارة مصرخة بعد أن قامت من السرير مرة أخرى ليقاطعها صوت فتح الباب .
"أمي..." إنه صوت جيسي أخت سارة
" ها قد و صلت أميرتك هيا إذهبي إليها" قالت سارة لأمها لتعود بعدها إلى سريرها.
#سارة
ما هذه المصيبة دائما أقع في المشاكل بسبب هذه الغبيةاوووف......علي أن أنام لدي سفر طويل غدا...غذا سأريها
"لماذا تأخرتي إلى هذا الوقت هل تعلمين كم خفت عليك ؟! و كم الساعة الآن ألم أقل لكي أن تعودي قبل منتصف اليل" تقول الأم لجيسي مصرخة و غاضبة
" أسفة لكن تعلمين لقد تأخر العرض في البدأ لذا لم ينتهي مبكرا لكنه كان رائعا جاستن بيبر كان مثيرا جدا و جميلا" تقول جيسي تخلع حذاءها
" ولمذا لا تجيبين على الهاتف لقد إتصلت بك ألف مرة" تقول الأم مصرخة
" لم أسمعه أمي لم أسمعه لقد كانت الأهاريج و المسيقى مرتفعة..لا تخافي أنا لست صغيرة " تقول تجيسي و هي في طريقها إلى غرفتها
" مذا تعني بلست صعيرة إنك في الخامسة عشرة فقط و تقولي صغيرة...اذهبي للنوم الآن غدا سنتحدث" تقول الأم مصرخة أما الدرج فيما جيسي تصعد إلى غرفتها.
" إستيقظ جاستن هيا.." يقول سكوتر و هو يوقظ جاستن
" مذا هناك " يقول جاستن مستيقظا
"إنها الواحدة بعد الظهر " يقول سكوب و هو يفتح الستائر
" ااااه رأسي يؤلمني ....نسيت هل حجرت تذكرة الطائرة؟؟؟" يقول جاستن ممسكا برأسه
" نعم الرحلة ستقلع اليوم على الساعة الخامسة مساء..... لا أعلم لماذا ستذهب إلى فرنسا فقط لرؤيتها و هي لا تجيب حتى على إتصالاتك " يقول سكوتر و هو ينظر إلى جاستن
" هذا ليس من شأنك لقد إنتهت الجولة و تسجيل الألبوم لم يبدأ الى بعد شهرين إذن دعك مني و إذهب أنت أيضا في إجازة ألم تشتق إلى عائلتك " يقول جاستن مستهزءا
" طبعا إشتقت لهم ....وأنت إفعل ما تشاء فقط لا تثير المشاكل هناك هل تسمع " يقول سكوتر مشير بإصبعه إلى جاستن
يتجاهل جاستين كلامه و يقول وهو يتجه إلى الحمام " سأستحم الآن عندما تخرج أقفل الباب سأتصل بك عندما أصل إلى هناك "
" حسنا..أه لقد طلبت لك الفطور كل قبل أن تذهب إلى اللقاء " يقول سكوتر و جاستن كان قد دخل الحمام و أقفل عليه.
#سكوتر
أنا أعلم أنه طيب و يحبني كأخاء لكنه تغير مؤخرا بسبب سيلينا كوميز و ذالك السم الذي يأخذه أتمنا أن يكون قد عاد كما كان عندما أراه المرة القادمة.
أنت تقرأ
justin bieber love
Romanceقصة حب تدخل الى حياة اشهر و اهم نجوم البوب اﻷمريكي جاستن بيبر ، فتاة بسيطة تقلب موازين حياته
