"أنت...منذ أن خرجت من المستشفى لم تأتي لزيارتي !...."يقول جاستن و هو يتحدث مع سارة على الهاتف
"لقد كنت أنتظر فقط أن يهدأ الوضع .."تقول سارة
"أي؟؟...فقط تعالي.."يقول جاستن
"حسنا...حسنا غدا سأطلب من سكوتر أن يأخدني"تقول سارة
"إذا..لم تأتي سآتي أنا هل فهمتي"يقول جاستن
"حسنا...حسنا..."تقول سارة.
.
.
.
"مرحبا..."يقول سكوتر و هو يدخل إلى غرفة جاستن الذي يجلس فوق السرير و يلعب ألعاب فيديو
"ما الذي تفعله...؟"يقول سكوتر
"آلا ترى ألعب...أنا حقا أشعر بالملل..."يقول جاستن و ينظر حول سكوتر
"أين هي سارة؟؟"يقول جاستن
"آآه...لم تأتي"يقول سكوتر
"ماذا...هل تريد أن تموت تلك الفتاة!"يقول جاستن ثم ندخل سارة فجأة
"من يريد أن يموت؟"تقول سارة و هي تدخل
"آآآه...لقد كنت أعلم أنكي هنا"يقول جاستن
"أوووو...حقا؟....ما الذي تفعله"تقول سارة
"ألعب..."يقول جاستن و هو لا يزال يحمل جهاز اللعب بين يده
ترى سارة التلفاز
"يا إلاهي هل هذه لعبة الفيفا؟؟؟"تقول سارة
"نعم..تريدين اللعب...."يقول جاستن
"طبعا....."تقول سارة و تقترب من السرير تنزع حداءها و تجلس بقرب جاستن على السرير
"حسنا بما أني أتيت بها سأذهب..."يقول سكوتر
"حسنا.."يقول جاستن
و يخرج سكوتر
"إعطني جهازا إضافي..."تقول سارة
"إنه بجانبك.."يقول جاستن
تحمل سارة الجهاز
"هيا...إبدأ لعبة جديدة...ستهزم شر هزيمة"تقول سارة
"آآه...انت لا تعلمين مع من تلعبين أنا خبير في هذه اللعبة"يقول جاستن
"حقا...سنرى..."تقول سارة
.
.
.
.
يمر بعض الوقت و جاستن و سارة يلعبان
"ها ها ها ها...قلت لي محترف...لقد هزمت شر هزيمة"تقول سارة و هي تضحك
"آآآه...لقد خسرت متعمدا لكي لا تغضبي"يقول جاستن
"أوووو...حقا صدقتك.هههه"تقول سارة
"حسنا...حسنا...لنبدأ لعبة أخرى و سأريكي"يقول جاستن
"لا..لا..لقد مللت من الفوز..."تقول سارة
"آآآه...كم أنت متواضعة....وبالمناسبة هذه لعبة شباب لماذا تلعبينها...لا تلعبينها مرة أخرى"تقول سارة
"ماذا...هل لأني فزت عليك...أنت من يجب عليه أن لا يلعبها مرة أخرى"تقول سارة
"آآآه...هل أنت فتاة أم شاب تلعبين ألعاب أولاد ...تلرتدين مثل الأولاد...آآآه أين هي الأنوثة؟"يقول جاستن
"آآآه...ماذا!!!....إذن أنت لا تعجبك طريقتي...حسنا ...إذهب و إبحث لك عن أنثى حقيقية...غبي"تقول سارة و تحاول النهوض لتتفاجئ بجاستن يمسك بيديها يلقيها على السرير ثم يقف امامه
"ما الذي تفعله...إبتعد..."تقول سارة
"من ناديتي بالغبي للتو..."يقول جاستن
"أنت..غبي...غبي..."تقول سارة
"حقا إذن...أنا غبي..."يقول جاستن
"نعم ...هيا إبتعد عني و إذهب إبحث لك.عن فتاة لديها الأنوثة..."تقول سارة
"حسنا..."يقول جاستن ثم يقترب أكثر من سارة
"ماذا..."تقول سارة
ثم يبدأ جاستن بنزع قميصه حيث لا يظهر إلا جسمه فقط..تغمض سارة عينيها و تنظر إلى الجهة الأخرى
"هل...جننت ...ماذا تفعل...؟"تقول سارة
"ماذا تظنينني سأفعل...ألم تقولي أني غبي...سأريك الغباء..."يقول جاستن
"لقد كنت أمزح فقط"تقول سارة
"هاي...أنظري هنا...هيا..."يقول جاستن
لتديرة سارة وجهها مرة أخرى في إتجاه جاستن مرة أخرى لتتفاجئ بقبلة خفيفة على شفتيها...
"جاس..."تقول لتقاطعها قبلة أخرى خفيفة ...و أخرى...وأخرى....
"ههههه....حسنا توقف..."تقول سارة
و يقبلها جاستن قبلة أخرى خفيفة...
"لا...لن أتوقف حتى تقولي أحبك"يقول جاستن
"هههه في أحلامك هيا إبتعد"تقول سارة تبتسم
و جاستن لا يتوقف ....تضرب سارة جاستن حتى يستلقي على الجهة الأخرى ثم يجرها فوقه و يمسكها بين ذراعيه
"أوووو...كم جسمك مليئ بالأوشام..."تقول سارة
"اممم....و سأوشم إسمك هنا أيضا..."يقول جاستن و يشير بإصبعه إلى مكان قلبه...
"ههههه....حقا.."تقول سارة
يهز جاستن رأسه بإشارة نعم
تبتسم سارة و تقترب من أذن جاستن
"أنا....أحبك..."تقول سارة
يبتسم جاستن و يقترب من أذنها أيضا و يقول
"أنا...أحبكي أيضا..."
"حسنا...أفلتني الآن...."تقول سارة
"لا..."يقول جاستن
"حسنا...؟"تقول سارة ثم تبدأ بدغدغة جاستن
"ههههههه....توقفي.....توقفي...هههه"يقول جاستن
"ما الذي تفعلانه أنتما الإثنان؟"يقول سكوتر فجأة و هو يدخل
تبتعد سارة عن جاستن لكن جاستن يجرها نحوه مرة أخرى
"ماذا....حبيبان و يلعبان...ماذا هناك..."يقول جاستن
"لقد تركتكما تلعبان الفيفا ...لأجدكما تلعبان....هذا"يقول سكوتر
تفلت سارة من جاستن مرة أخرى و تنزل من على السرير ثم تبدأ بإرتداء حذاءها
"هههه....كنا نمزح فقط....و بما أنك أتيت أتمنى أن تأخدني للبيت "تقول سارة متوترة
"ماذا...أين ستذهبين ؟"يقول جاستن
"سأعود مرة أخرى...باااي"تقول سارة ثم تخرج
"سأوصلها و أعود"يقول سكوتر لجاستن ثم يخرج من الغرفة وراء سارة
"لا حاجة....ماهذا...سكوتر دائما يأتي في اللحظات السعيدة و يفسدها "يقول جاستن
أنت تقرأ
justin bieber love
Romanceقصة حب تدخل الى حياة اشهر و اهم نجوم البوب اﻷمريكي جاستن بيبر ، فتاة بسيطة تقلب موازين حياته