justin Bieber Love story

2.3K 149 3
                                    

يصل كل من سكوتر و سارة إلى باب المستشفى لتتفاجئ سارة بالكم الهائل من الصحافيين..
ييدؤون بطرح الأسئلة على سكوتر عن هوية سارة لكنه لا يجيب و يسحب سارة من يدها و يدخلها ..
يدخلان إلى غرفة جاستن حيث توجد والدته.أيضا
تقترب سارة من سرير جاستن و تبدأ بالبكاء
"من هذه الفتاة؟"تسأل والدة جاستن سكوتر
"سأخبركي في الخارج...هيا .."يقول سكوتر ثم يخرج مع والدة جاستن
سارة تضع ركبتيها على الأرض أمام سرير جاستن و تمسك بيديه
"أنا آسفة...أنا حقا آسفة..."تقول سارة و هي تبكي و تضع رأسها على يد جاستن لتشعر فجأة بيد تلامس شعرها ..ترفع رأسها لتجد جاستن فاتحا عينيه و يبتسم لها ...
"هل...هل..هل تسمعني هل أنت بخير"تقول سارة
يحرك جاستن رأسه كعلامة نعم دون أن يتحدث
"حسنا..سأنادي على الطبيب"تقول سارة ثم تحاول النهوض..لكن جاستن يمسك بها
"لا...إبقي بجانبي"يقول جاستن و هو يتحدث بصعوبة
"حسنا.."تقول سارة
تبقى سارة بجانبه ممسكة بيده حتى يغفو مرة أخرى...تخرج يدها بخفة ثم تخرج...
تقترب والدة جاستن من سارة
"لقد حكالي سكوتر عن كل شيئ ..قولي لي هل تحبين إبني؟..."تقول الأم
"نعم.."تقول سارة
"إذن أرجوكي لا تتركيه...أرجوكي..."تقول الأم و هي تمسك بيد سارة
"لا تخافي....لن أتركه..."تقول سارة
.
.
.
.
.
.
تمر عدة أيام و سارة تأتي كل يوم لزيارة جاستن الذي تتحسن صحته بطريقة سريعة ..
.
.
.
.
"مرحبااااا...."تقول سارة مصرخة و مبتسمة و هي تدخل لغرفة جاستن
"هاي أنت...لقد تأخرتي عشرة دقائق.."يقول جاستن و هو جالس على السرير
"الباب مليئ بالصحافيين لذا أجد دائما صعوبة في الدخول .."تقول سارة
"حسنا..حسنا...هل جلبتي الأكلة التي طلبتها منكي؟"يقول جاستن
"نعم...نعم...لقد طبختها أمي خصيصا لك"تقول سارة و هي تفتح حقيبتها و تخرج علبة الأكل و ملعقة...تسحب كرسي و تجلس أمام سرير جاستن
وتبدأ بإطعامه
"مممممم....لذيد.."يقول جاستن
"إنه طعام أمي ...طبعا سيكون لذيذ.."تقول سارة
"نعم ...إنه أرحم من طعامك.."يقول جاستن
"ماذا...ألم تقل تلك المرة أنه لذيذ و أكلته كله...؟"تقول سارة
"لقد فعلت ذالك فقط لكي لا تغضبي...لكن ما إن ذهبتي حتى إستفرغته..."يقول جاستن
"ماذا!!!...حسنا!!"تقول سارة ثم تضع علبة الأكل و تحاول الخروج
"أين تذهبين ...لن أنتهي من الأكل"يقول جاستن
"كل بنفسك...."تقول سارة
"آه..آه...آه..."يقول جاستن و هو يمسك بقلبه
تنفزع سارة و تجري نحوه
"ماذا...ماذا...هل أنت بخير"تقول سارة..لكن جاستن يمسكها من يدها و يجرها نحوه إلى أن يتقابل و جههما ثم يضع شفته على شفتها و يقبلها تبقى سارة صامتة تنظر إلى عينيه
"أكلك فظيع...لكن هذه لذيذة لذلك أنا أريدها كل يوم..."يقول جاستن ....تبتسم سارة ثم تجلس على الكرسي مرة أخرى و تحمل العلبة و تبدأ بإطعامه
يدخل الطبيب فجأة
"مرحبا....."يقول الطبيب
"مرحبا أيها الطبيب.."تقول سارة
"إذن هل أنت مستعد للخروج غذا؟"يقول الطبيب
"حقا...سأخرج..."يقول جاستن
"نعم...."يقول الطبيب
"آآه...هذا خبر رائعا.."تقول سارة
"إذن جهز نفسك غذا حسنا؟"يقول الطبيب
"حسنا.."يقول جاستن ثم يخرج الطبيب
"آآآه...أنا فرحة جدا..."تقول سارة
"أنا أيضا..."يقول جاستن
"لكن إذا حاولت الرجوع إلى هنا مرة أخرى سأقتلك بيدي "تقول سارة
"فقط إبقي بجانبي و لن يحدث شيئ.."يقول جاستن و هو يمسك بيد سارة...
.
.
.
.
"هيا ...هل أنت مستعد للخروج"يقول سكوتر
"طبعا...هيا"يقول جاستن ممسكا بيد سارة
ليقترب منه سكوتر
"الأفضل أن لا تخرج أنت وسارة بهذا الوضع الباب مليئ بالصحافيين..و لن يدعوكما وشأنكما "يقول سكوتر
"دعهم...فأنا ليست لدي النية لإخفاء أي شيئ"يقول جاستن
"جاستن أنا لا أقول هذا من أجلك...بل من أجل سارة"يقول سكوتر
تفلت سارة يد جاستن
"إنه على حق ...فقط إذهب أنت أنا سآتي لاحقا"تقول سارة
يخرج كل من جاستن و أمه و سكوتر من باب المستشفى و صيحات المعجبين تتعالى و الصحافيين....

justin bieber loveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن