البارت الأخيييير أخيرا
و إذا بدكم تستمتعوا أكثر شغلوا شي موسيقى حلوى و إقرءوا
Have fun XD
#الراوية
مرة شهر كامل و كل شيئ عاد كما كان الفريق عاد للنادي و حصلوا على تمويل للعرض...لكنها لم تستطع التواصل معه ولو لمرة واحدة أظنه حقا قرر أن يبتعد عنها...آخر مرة تحدتث مع سكوتر قال لها أنه قرر الدخول لمركز إدمان بسبب ما كان يتعاطاه...لكن مهما حاولت طلبه لجعلها تتحدث معه يقول أنه بنفسه منذ أن دخل لا يتصل به...
لكنها تعرف تعرف أنه سيعود لها مهما إبتعد..
#بعد ستة أشهر#
مرة ستة أشهر...قبل شهرين إنتهى العرض الكبير و قد حقق نجاح ضخما في لندن...لذا سارة قررت أن تعود لأمريكا للفريق الذي كانت معهم من قبل للقيام بعرض مماثل و قد حصل على تشجيع الكثير من الشركات لدعمها هناك...لكنها أتت وحدها لأن جيسي كان عليها إنهاء سنتها الدراسية و بقت والدتها معها...
لقد مرت شهرين و هي في أمريكا لكنا لم تستطع الوصول إليه إلى أن أتى ذالك اليوم...
سارة كانت متجهة للنادي ليتصل بها سكوتر
"مرحبا..."سارة
"مرحبا سارة...أخبار سارة..."سكوتر
"ماذا؟"سارة
"جاستن سيخرج اليوم لقد إتصل بي و أنا ذاهب لأقله.."سكوتر لتوقف سارة السيارة فجأة
"حقا!!"سارة
"نعم..."سكوتر
"هل سيخرج الآن...؟"سارة
"نعم..."سكوتر
"لا تذهب...أنا سأذهب إليه..."سارة
"لكنه..."سكوتر لتقاطعه
"أرجوك سكوتر..."سارة
"حسنا حسنا....لكن إذا إتصل بي سأقول له أني قادم "سكوتر
"حسنا...شكرا!!"سارة ثم تقفل الخط و تدير السيارة نحو المركز...
.
.
.
توقف السيارة أمام المركز الذي يعالج فيه لتنزل و تقف أمام الباب....لقد كان المكان شبه خالي...لا أحد يخرج أو يدخل...فجأة و بعد دقائق ترى الباب يفتح و أحد يخرج حامل حقيبة...
لقد كان هو يرتدي قبعة و نظرات بقميص أبيض..لم يلاحظ وجود أحد في الأول لكن بثواني يرفع رأسه ليجدها أمامه تبتسم....
يزيل نظاراته كأنه لا يصدق...يقترب منها قليلا ليتأكد
لكنه يتوقف فجأة...
تأتي عينه في عينها و هي فقط تبتسم له كأنه لم يحدث شيئ كأنه كان مسافر لمدة طويلة و عاد..
لقد شعرت بتوتره الغريب تلك اللحظة...فلم يكن لديها حل سوى أن تفتح له ذراعيها من بعيد...
ليرمي هو حقيبته على الأرض ويركض نحوها ويرتمي في أحضانها...
و يكل قوة يعنقها...كطفل مشتاق لأمه....
"لقد إشتقت لكي....كدت أجن..."جاستن
"أنا أيضا..."سارة
لكنه يبتعد قليل ليتقابل مع وجهها
"أنا حقا آسف...آسف...جدا..لق..."جاستن لتقاطعه مقفلة فمه
"شششششش!....لننسى ما حصل..."سارة
يشير لها بنعم لتبعد يدها....و يطبق هو على فمها قبلة دافئة....
"أحبك..."جاستن
"أنا أيضا...أكثر.."سارة
"لا أنا أكثر..."جاستن
"أنا..."سارة
"أنا..."جاستن
"هل تريد أن تضرب!!...قلت أنا..."سارة
"حسنا...أضربي!!...ههههه"جاستن ليحملها من على الأرض و يديرها لتعود نفس السعادة التي كانا يعيشانها قبل....فقط هي و هو....
#بعد سنة
"و أخيرا و بعد أكثر من أربعة سنوات من الغياب..يعود المغني العالمي جاستن بيبر للساحة..و بألبومه الآخير Judtin Bieber love الذي يحكي فيه قصة حبه..و الذي حقق في أقل من أسبوع أعلى المبيعات على الصعيد العالمي....و اليوم ستكون أو حفلة موسيقية له لهاذا الألبوم ...التذاكرة بيعت في أقل من يوم و الجميع متحمس لرؤية على المسرح مرة أخرى....كان معكم ستيف من أمام ستاد LA " الاخبار
"جيسي...أسرعي لقد تأخرت..."سارة و هي تنادي على جيسي من خارج المنزل
"ها أنا هنا...هيا.."جيسي و هي تصعد السيارة بجانب سارة
"الحفل سيبدأ قريبا..."سارة
"سنصل بسرعة هيا..."جيسي لتحركة سارة السيارة...
.
.
.
.
"بقيت ربع ساعة...هل كل شيئ جاهز...؟"المخرج
"نعم...كل شيئ في مكانه..."المساعد
"حسنا...إذهب و تفقد جاستن..."المخرج ليتجه المساعد نحو غرفة الإستعداد الخاصة بجاستن
"سنبدأ بعد ربع ساعة...كل شيئ جيد..؟"المساعد
"نعم..."جاستن
"حسنا...عندما نعلمك أخرج..."المساعد ليقفل الباب و يذهب
"أين هي لماذا تأخرت...العرض سيبدأ قريبا!"جاستن لسكوتر و هما جالسان بغرفة الإستعداد
"ستكون هنا قريبا...لقد إتصلت بك قبل قليل و قالت أنها في الطريق..."سكوتر
"لكنها...تأخرت كثيرا.."جاستن
"فقد إهدء...العرض سيبدأ قريبا...سأذهب لرؤية التجهيزات..."سكونر و هو يخرج...
.
.
.
"حسنا...جاستن أخرج..."المساعد
يخرج جاستن في إتجاه المسرح و هو يبحث بعينيه عنها...فجأة يشعر بأحد يلمسه من الوراء
"تبحث عني...؟"سارة يستدير نحوها مصرخا
"لماذا تأخرتي!"جاستن
"لقد كان الطريق مليئة..."سارة
"لقد ظننت أنكي لن تأتي.."جاستن
"هل أنت مجنون!....فقط كن قوي و إذهب لتكسير المسرح..."سارة
"لكنني متوتر...ماذا لو لم يكن هناك جمهور؟"جاستن
"ما الذي يحصل لك!...ألا تسمع كل هذا الصراخ...فقط إذهب..."سارة
"حسنا...لكن إبقي بجانب المدخل لأستطيع رؤيتك.."جاستن
"ههه حسنا..."سارة
"لكن أين جيسي...؟...."جاستن
"إنها تصرخ معهم في الخارج ههههه"سارة
"هههه...حسنا...سأذهب....."جاستن ليذهب لكنه يعود نحوها و يقبلها
"أحبك..."جاستن
"أنا أيضا ...هيا إذهب..."سارة
يتجه نحو المسرح لتسمع أهازيج الجمهو و صراخهم..تقف هي بجانب المسرح حيث يمكنها رؤيته...و من لحظة للحظة يسرق نظرات نحوها لتبتسم هي له....
"و الآن سأغني الأغنية الرئيسة في الألبوم و هي أقرب واحدة لي لكن...قبل ذلك أريد أن أقدم لكم الشخص الذي ألهمني لكتابتها..."جاستن للجمهور ثم يتجه نحوها ممسكا بيدها و يأخدها نحو المسرح
"ما الذي تفعله..!"سارة لكنه يدفعها و ما إن تظهر للجمهور حتى تسمع أهازيجهم
"هذه الأغنية...هي لهاذه الفتاة...إنها ليست حبيبتي فقط بل كل شيئ بالنسبة لي..."جاستن
"ما الذي تفعله...؟"سارة و محرجة من وجودها هناك
"قبل أن أبدأ بهذه الأغنية...أريد فعل شيئ"جاستن و هي يخرج علبة من جيبه ليظهر خاتما
"سارة....هل تتزوجينني؟"جاستن ليسمع صراخ الجمهور أما سارة فقط بقيت صامتة فقط من المفاجأة لا تعرف ما تفعله
"جا...جاستن...!"سارة و الإبتسامة على محماها
"لا أريد أن أبتعد عنك ولا لحظة أخرى..."جاستن
ليبدأ الجمهور بالصراخ
"say yes!!!Say yes!!!say yes!!"
"نعم..."سارة ليتحول توتر جاستن لفرحة و يلبسها الخاتم و تتعالى أصوات الجمهو ليحمها بين دراعيه و ويبدأ لدوران...ثم يطبق قبلة على جبينها و أخرى على شفتيها...مصرخا..
"أحبك!!!" و سكوتر و منظمي الحفل يصفقون
و جيسي تصرخ بين الحشد "إنها أختي!!أختي!!"
لتنتهي أخيرا هذه القصة....قصة نجم عالمي وقع بحب فتاة عادية...حارب الجميع من أجلها...
فالجميع من حقهم الوقوع في الحب سواء كان نجما أو شخص عادي...فعنما تقع في الحب لا يمكنك التحكم في قلبك...نحن نعيش فقط من أجل هذا الإحساس البسيط سواء كان حبا من الطرفين أو حب من طرف واحد...المهم هو أن تتذوق طعم هذا الشعور و لو لمرة واحدة في الحياة...
لنعش حتى النهاية و نحب حتى النهاية
النهاية.
أنت تقرأ
justin bieber love
عاطفيةقصة حب تدخل الى حياة اشهر و اهم نجوم البوب اﻷمريكي جاستن بيبر ، فتاة بسيطة تقلب موازين حياته
