" سارة إستيقظي هيا ..." تقول جيني و هي توقظ سارة
" ماذا تريدين ..؟" تقول سارة و هي تتقلب في السرير
" سارة ..يزال أمامنا فقط يومان قبل أن نعود ..هيا دعينا نخرح و نستمتع إنها باريس أجمل مدينة في العالم..و أنتي هنا نائمة.."تقول جيني
" لا أريد أن أخرج ..أريد أن أرتاح.."تقول سارة
" لا أعلم أعلم ما الذي يحصل لك منذ أن إنتهى العرض البارحة و أنت تتصرفين بغرابة!" تقول جيسي
" لم يحصل لي شيئ أنا جيدة ، إذا كنت تريدين الخروج ..أخرجي مع الفريق أنا لا أريد"تقول سارة
" حسنا كما تريدين." تقول جيني ثم تخرج من الغرفة
# سارة
لا أعلم ما الذي يحصل لي ، لمذا أفكر هكذا أنا طبعا لا أحبه ...لقد كنت صغيرة و غبية و الآن كبرت ...يا إلاهي ما الذي يحصل ..الأفضل أن أذهب و أستحم.." مرحبا.." تقول سيلينا و هي تفتح باب غرفة جاستن
"سيلينا...ماذا تفعلين هنا!" يقول جاستن متفاجئ
" ظننت أنه من الأفضل أن نتكلم الآن قبل أن تقوم فضيحة أخرى مثل البارح" تقول سيلينا وهي تجلس على الكرسي و يجلس أمامها جاستن
" ههه فضيحة ..أنت من تبحثين عن الفضائح...كنت أهاتفك منذ أسابيع و أنت لا تجيبين ..لأجدك هنا مع ذلك المدعو زيد" يقول جاستن و ملامح الغضب بادية على وجهه
" جاستن...زيد صديقي فقط ..أنت تعلم أني أحبك أنت.." تقول سيلينا و هي تلامس وجه جاستن
" لقد إشتقت لكي..."يقول جاستن و هو يلامس خصلات شعرها ..
"لكن ما الذي حصل لك البارحة فجئة ذهبت دون أن تقول شيئ.." تقول سيلينا
" اااه..لقد رأيت شخصا لم أراه منذ زمن طويل"يقول جاستن
" اااه..و من هذا الشخص المهم الذي تركتني من أجله.." تقول سيلينا
"سوف أخبرك فيما بعد.." يقول جاستن
" حسنا...أنا سأذهب الآن ..لدي عمل لأقوم به " تقول سيلينا
" حسنا...هل سأراكي اليلة ؟" يقول جاستن
" اااه..اللي..اليلة..لا أظن ذلك لدي عمل كثير غذا سأتصل بك...حسنا إلى القاء" تقول سيلينا متوتر ثم تقبل جاستن و تخرج
# جاستن
أنا أيضا لدي شيئ أفعله...لا أعلم لماذا لكن أشعر أنه يجب أن أقابل تلك الفتاة" ااالو...مرحبا" يقول جاستن على الهاتف
" مرحبا سيدي ...هل تحتاج إلى شيئ" يقول المساعد على الهاتف
" نعم..أرجوك أريد أن أسأل عن ذلك الفريق الذي قام بعرض ليلة البارحة ..أين يمكنني أن أجدهم؟"
يقول جاستن
" اااه..نعم..إنهم يقيمون في الفندق الرئيسي للمدينة" يقول المساعد
" ااااه...حسنا شكرا" يقول جاستن
"العفو." يقول المساعد
#سارة
الكل خرج و تركوني ، كان من الأفضل لو ذهبت معهم...سأنزل إلى قاعة الفندق أفضل من هذه الغرفة الكئيبة"مرحبا.." يقول جاستن لمضيفة الفندق
" مرحبا..سيدي..اااه ألست ذلك المغني .." تقول المضيفة
"نعم...لكن أريد أن أسأل عن فريق رقص يقيم هنا.." يقول جاستن
" اااه..نعم إنهم يقيمون هنا..لكن لا أظن أنك ستجدهم الآن لقد خرجو لزيارة المدينة قبل ساعات اااه إنتظر تلك الفتاة الجالسة هناك من الفريق لا أظنها ذهبت معهم" تقول المضيفة و هي تشير إلى سارة الجالسة في أريكة داخل قاعة الفندق، يستدير جاستن ليتفاجئ برؤيتها..يتجه نحوها و يقف أمامها .."مرحبا.." يقول جاستن
ترفع سارة رأسها لتقف مفزوعة بعد رؤية جاستن
"مر..مر.مرحبا" تقول سارة و هي متوتر
" هل تذكرتني.."يقول جاستن
#سارة
ما..ماذا يقصد بتتذكرينني ...هل هذا يعني أنه ..تذكرني..لا..لا..الأفضل أن أفعل كأني لا أعلم شيئ..
" نعم ..أنا أعرفك أنت مغني مشهور أليس كذلك" تقول سارة بتوتر
" لا..لا أنا أقصد قبل سنوات...ألا تتذكرين ..أنا فتى الوردة الحمراء ..كنت أغني في الشارع و أنت....هل فعلا لا تتذكرين؟!" يقول جاستن
"لا..لا..أعلم ..آسفة يجب أن أذهب" تقول سارة متوترة و تحاول الذهاب ليمسكها جاستن من يدها
" أرجوكي..أريد أن أتحدث معك لا تذهبي.." يقول جاستن
" لا..لدي شيئ لأقوم به لا أستطيع" تقول سارة متوترة
" حسنا..هل يمكنني أن أراكي في وقت لاحق...غدا في المقهى المجاور للفندق" يقول جاستن
تصمت سارة لفترة ثم تجيب
" حس..حس..حسنا..الآن يجب أن أذهب" تقول سارة ثم تذهب من أمامه
يراقب جاستن سارة التي تبتعد لتلمح عيناه سيلينا التي تتجه نحو المصعد
" ما الذي تفعله سيلينا هنا.." يقول جاستن ثم يلحق بها لتصل إلى غرفة من غرف الفندق تفتح الباب و تدخل، يتجه جاستن نحو الباب و يطرقه ليفتح له الباب زيد صديق سيلينا ثم تظهر سيلينا هي الأخرى
" هل هذا هو العمل الذي تتحدثين عنه.." يقول جاستن و علامات الغضب بادية عليه
" إسمع جاستن ..إن.." تقول سيليتا قبل أن يمسك جاستن زيد من قميصه و يفاجئه بلكمة على و جهه ليقع على الأرض...تصرخ سيلينا في وجهه " ماذا فعلت هل جننت.." تقول سيلينا و هي تحاول مساعدة زيد
" نعم ..لقد جننت...لقد جننت" يقول جاستن ثم يذهب
أنت تقرأ
justin bieber love
Romanceقصة حب تدخل الى حياة اشهر و اهم نجوم البوب اﻷمريكي جاستن بيبر ، فتاة بسيطة تقلب موازين حياته