انه المرت عليه أيــآم يكتل ثگلها ..
🦅القثم ثامن عشر 🦅
بقلم: الكاتبة غرام عمار .
---------------------------------------
أريام ::- ملتمين كلنة ع قثم
المخلي سَنمار بحضنة الدم ينزل من جبينها
رواحنة رايحة وياها يضرب ع خدها
يريد يكعدها خايف وأيدة ترجف
أول مره يمر علية هيج شي ماحسينة
الى ربده قوية اثر وكعتها ضلينة نتصارخ
وهوه نزل من فوك يركض
بدت تكعد شوية شوية
وبيبي تصلي ع نبيحجه وياها بهدوء خايف
::- ها ابوي سَنمار شتحسين احجي::- راسي يأذيني حيل
::- كومي وياي بس خلي نشوف
جرحج أريام جيبلي ماي بس كون دافيهزيت راسي ودخلت جوة اركض
جبت مثل ماكلي ومأمن جابت وصلة نضيفة
مسح ع وجهة بي ونضفة كصتها من
دم يسولف وياها بهمسنضف وبدة يظهر الجرح عباالك
كزازة شاطبته شطب .._قثم ::- ها؟ صرتي زينه هسه
::- اي احسن بس وجع قوي براسي
_قثم::- من الظربة قوية كومي وياي
نصعد فوكسَنمار::- انطيتة ايدي اخذني فوك
مايحجي ساكت
نزعت الصاية بقيت بتراكي كعدت لازمة
الوصلة ع كصتي اكطع دم::- شووفي الظربة عود صدفة؟
::- قثم لا تخوفني جاي اوهم نفسي
صدفة::- لااا خليني اخوفج حتى ماطلعين بعد
::- يعني عليك الله حتى للطارمة الواحد
مايطلع ترى لعبت روحي والله
سجن سجن ادري مكتوب ع كصتي
اعيش حياتي سجن ترى هم امل
واحس الحيطان تضغط ع صدري
من يوم يومي واني عايشة بسجن
حقي اطلع اشتم هوا اطلع سوك الدكتور
امارس يومي مثل باقي البنات
مو ليلي ونهاري انا الباب مسدود علية
شنو ذنبي وشنو سويت ..احجي بحركة عيوني مدمعة
مليت نفذت طاقتي شيصير خلي يصير ،،
تقدم اخذني الحضنة يبوس براسي
واني ابجي بحركة .::- حگچ ابوي كافي اعذريني
اسف عليت صوتي عليچ بس خفت عليچ
وانتِ بحضني الدم مالي وجهج شسوي
كليلي ..::- مادري بس كافي تظغطون علية
وتكلولي اكعدي بلبيت والله طالعة روحي::- بس هالكم شهر او يوم دقيقة ثواني
مادري غير اخاف عليچ هاي انتِ ابيتي
والحماية متروسة وهتشوفين جاي يكدرون
يوصلولج اقسم بالله نوم مانام
مثل البشر اخاف ياخذونچ مني وساعتها
اموت بمچاني::- ليش؟ …حجيتها خجلانة ضامة
وجهي بحضنة
واذني ع كلبة يدك حيل
عصر زندي وهمس صوتة راح::- وصية مَهد وعيب مااصون الوصية
وخرت من حضنة خجلانة
هزيت راسي ووخر ادية من كصتي
خلالي لزكة وكال يضحك
أنت تقرأ
القثـم
Mistério / Suspenseإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...