أدرِي بيك تريد تبچي
أبچي يمِي وانه احضنَك🦅القثم تاسع والاربعون🦅
بقلم الكاتبة: غرام🦅
----------------------------
::- يمة شنو هاي الهوسة اطلعي شوفي
شكوكامت واني احس روحي تلوب شكو
شديصير ماريد شي يصير بهذا اليوم
ملينة من المشاكل والهوسة نريد نعيش مثل
ناس بيتنـة دافي ومابي هوسة ..استحيت من نسوان اكوم شيكولن
عروس ومستخفة ضليت بروحي الوب واباوع
ع الباب تأخرن ومحد اجت .
لازادي بينت ولا سَنمار ..
شوية ورجعت الهوسة وعياط التوم اسمع
صوت صَهيد يصيح ومفرفح::- اطعلي هجاااامة البيوت شتريدن
يمة الصوت عله وحتى نسوان ظلت تباوع وتسائل
طفح الكيل شيكولن خلي يكولن
لفيت روحي بكبوس اجيت اكوم ودخلت زادي
تبتسم بس عيونها يحجن غير شي ،شكوو شنو هذا العياط شصاير
::-خالة منتهى تكول منتهى حامل
::- فتحت عيوني بصدمة اريد استوعب
الكلامجذذب مؤامرة هاي شلون حامل
وقَثم مامتقربلها !؟؟؟؟::- اني ماصددكت وعرفناهه مؤامرة
بس سَنمار صدكت وتاكل بروحهه اكل::- خرررب البرابيك شيردن انوب مانخلص
منهن احنـةوخرت عني تسولف وي نسوان
اجت سَنمار العيون حمر والخشم صاير
احمر ومخففة المكياج كعدت يمي
رموشهه مبللات من كثر البجيليش تصدكين ولج ليش تخربين بيتج
بيدج؟
موكلنا ندري قَثم ممتقربلها؟::- مااصدك مرتة ونايم بنفس الغرفة
وياهه شلون مايتقربلها
ماتوقعت ارجع انكسر بي شنو
مرتة تحبل واني اربي ..::- ليش تصدكين سَنمار لاتخبليني عليج الله
ولج هذيج هيه مبينـة مؤامرة
هاي خالتها ال*** مااتوب منج
وتظل وراج .
لاتخليهن يحققن غايتهن ..::- موخالتها السحرتني لا هاي
غير وحدة ..
ماتوقعت قَثم هيج يسوي بيه"چا هيچ الكفيل يخون بيه"
عصرت عيونها ماسحتهن بحركة
سحبت نفس بقهر سَنمار تغار وتصدك
خاصتًا هيه انخانت
تعتبر جذبة قَثم خيانة الها ..
وغدر ،
كامت كل شي يخص منتهى تصدكة .صارت ب، 3وكالوا اجوا .
نسيت حتى سَنمار توترت وتلبكت هيه
اجت يمي شايلة الحسن ..::- خليچ هادئة وين ماخذينچ الحرب
::- لا العقد حبيبين .
ضحكت هازة ايدها دخلن البنات بلباب
يهوسن ويركصن ووياهن ام قَثم بعباتهه
اتدچ دچ بلكاع .
![](https://img.wattpad.com/cover/343828156-288-k374362.jpg)
أنت تقرأ
القثـم
Mystery / Thrillerإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...