احَضُني گبّل لا امَوت ..
باچَر جَوة گَاعي اعَظام تِلگانيّ ..🦅القثم ثاني والاربعون🦅
بقلم الكاتبة:- غرام
******************
تُنطق ولم تَقدر تحاول ألتحَرك فَلم تُجيد
القـوة لَيس قادرة على شيء سَوا ألَرمُش
بَعيناها ألحزيـنة وألعاجزة ،
-غرام'ركض قبلنـة گلنة قثم مانعرف شلون وصلنة
للغرفة اخذهه بحضنـة يصيح وي صياحهه
يريدها تهدء ماڪو نبجي وي عياطهه مأمن لازمة الحسن اليعيط من الصريخ
وأريام تهدي بزاديسكتت من الصريخ أديهه ترجف ومتكدر
تحركهن وبس دموعها تشرح حالتها
اخذها مَهد من حضن قثم صوته يرجف-مَهد:- ياروحي شبيج شنو شفتي
-سَنمار:- نفس الحلم مهد ماايعوفني
تريد تكرصني الحية نفسهاا-زادي:- اوول مرة يصير وياهه هيچ شي
-قثم:- مَهد تعال شوية ،
اخذ مَهد وطلع مانعرف وين ،
ويوم يجر يوم الحد ماصار اسبوع .
النـوم صار سم عليها كل ماتنام تفز تبجي
الحجي كطعته صوتها راح بس عيونهه يتحركن
نسبحهه ونوكلها احنـة .قثم ومَهد انتهوا يطلعون الصبح الشغلهم وبليل
يجون يكابلونهه ويكعدون يشربون جكاير
كاعدين انا وزادي يمها نباوعلهه ضايجين
باوعت بزادي وهمست بصوت ناصي ،-سَنمار:- زادي عدلي البردة
-زادي:- ليش؟
-سَنمار:- داحس بشخص يباوعلي
زادي والله ديباوعلي والحية بليل تلف ع جسمي
تريد تكرصني وقثم يباوعلهه هوة ومَهد
مايفرغوني-زادي:- عضيت شفتي روحي جاي تحترك
عليها شنو البيدي وارجعج مثل قبل يانور عيوني
مسحت ع شعرها عينها ماطاحت من يم شباكبس هذا حلم موحقيقة؟ بلحقيقة همه
ديردون ينقذون بيچ ياعمري ،-سَنمار:- من اغمض عيوني اضوية عالية تصير
تروح تجي مثل النشرات وتفكيري مشوش ،
زادي .::- عيوني انتي لاتفكرين حتى متأذيچ ها؟
::- مامفكرة هنة يجني ،
سكتت وهيه غمضت عيونها دموعهه ينزلن
بهدوء وكلشوي تعكد حواجبهه بألم ،
كسرني مرضهه گُلش كسرني ..
كمت من يمها للمطبخ خابرت مَهد ابجي-مَهد:- شبيها طااحت موو
-زادي:- لااا مَهد سَنمار شغلتها مويم
دكتور تعال ناخذهه السادة الشيخ حباب-مَهد:- عبالچ مافكرت بيهه فكرت انا
وقثم وعرفنة كم سيد باجر ناخذهه الواحد
بناصرية ان شاءلله يوكف ع علتها ..-زادي:- تكول الحلم مدا يروح من راسي
تنهد ساكت سديتة منـة غسلت وجهي ودخلت
جوة اندك الباب طلعت كلارا فتحتة ودخلت مأمن
فرحانه صاحت
أنت تقرأ
القثـم
Mistério / Suspenseإذا انت لم تشرب مرارا على القذى * ظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربه هُنَالك من كان يَتصف بَصفات أخاً ذا الصَفَاتِ الحَسنة وأخاً يحمل من الحنان ما يحملهُ الأبوان من أمان للأبناء هكذا كان أخي لكن كان هُناك للقدر رأيٌ آخر فَلَمْ يَبقى أخي كما كان فتحول ا...