النقيب راغب

البارت السادس

                                           
                                                 

النقيب راغب.
بقلم الكاتبة اية عبدالرحمن🦋.
بخصوص نقل قصصي  وبالاخص #النقيب راغب. 
ماسمح لااااي شخص ينشرها بدون علم مني  غير مبرري لذمة ولي اشوف ناااشر حرف منها ن  بدون علم مني فاعذروني حنجبر اتصرف غير تصرف  اتمنى يكون صار عدكم علم  بهل شي 🦋.

نورهان: يلا فتحة (ابجي واشهك)

مصطفى: اي افتحة بس امشي وياية شوية

نورهان: بدون مااجي ااني وياة وحتى بدون مااحجي جرني من ايدي اريد ادفعة ماكدر عضيتة يلا عافني بس خزرني وواتقرب علية كلت حيموتني بس شالني وصعد واني كمت اعيط واصيح مثل المخبلة نزلني نزلني وهو ولاكانو اذن من طين واذن من عجين اخذني لغرفتي شمرني على جرباية واخذ مفاتيح الغرفة وطلع قفل علية الباب وراح واني اصيح اصيح محد فتحلي ظليت اصيح وابجي لحد ماغفيت.....

تبارك: ظليت يم امي لحد ماهدت اشوية ورحت يم الاستقبال ملكيت احد لا مصطفى ولا نورهان رحت لغرفة خالتي الله يرحمها ماكو بيها طلعت برة شوية وكفت ورة الباب دصيح مصطفى مكدرت الزلم حانو برة مصطفى شافني وهو اجة رزلني وسد الباب حتى منطاني مجال احجي رجعت دخلت جوة لكيت امي كاعدة يم باب الاستقبال والنسوان كلهن يمها ويبجن ويلطمن امي ادكك بالباب كلهم جانو موجودين الا نورهان صعدت فوك لغرفتها لكيتة مقفول ادك ومحد يفتح معقولة جوة احط راسي على باب دسمع صوت ماكو اي صوت هدووة كلت لعد ماكو اهنا رحت لغرفة محمد لكيت هاي الثانيه تمارة وهم ظليت يمها ابجي واهدي بيها ردت حاولت بس اخليها تطلع من الغرفة مكدرت انوب طلعتني اني وقفلت الباب رحت صعدت بالسطح ادور على نورهان ماكو ليش مو نزلت لكيت باب غرفة نورهان مفتوحة ركضت رسن عليها لكيت مصطفى ديغطي بنورهان بالغطة من شافني رسن خزرني....

مصطفى: شدتسوين

تبارك: بعصبية.. اني لو انت

مصطفى: اششش صوتج طلعي برة

تبارك: متطلع فهمني شدتسوي يمها اخاف سويتلها شي احجيييي

مصطفى: انعل لتخليني هسة اسب ماخلي طلعي برة بعدين افهمج...

تبارك: مطلعت ظليت واكفة والله اخاف يسويلها شي منين نزلت الحنية على اخوية اشو هو جان حتى سلام ميسلم عليها

مصطفى: مو كلتتتت طلعليييي

تبارك: مصطفى

مصطفى: اششششش برة برة

تبارك: طلعني برة وسد الباب رجعت فتحت وهم طلعني بس هل مرة قفلها واني اخاف ادك الباب واكعدها شوية وهو فتحت الباب تقريبا خمس دقايق هيج مدة قصيرة وفتحه الباب ومن طلع قفلة واخذ مفتاحة ... مصطفى شسويت للبنية