البارت الحادي عشر

2.7K 91 2
                                    

                                   
                                         

النقيب راغب.
بقلم الكاتبة اية عبدالرحمن🦋.

نورهان:  والله  مو من جماعة فدوة عوفوني دكلك مو من جماعة احد ( اريد اروح اخذ لؤلي   احمد   ميخليني هذا لازمني من زندي بقوة  ويضرب بية ويصيح من يا جماعة انتي)

خضر:  منو دزج  علي مصطفى

نورهان:  والله محد دزني دكلك محد دزني ليش مدتصدك لييييش

خضر:  لا وفوكها ترفعين صوتج علية اي يصير خير

نورهان:  ظل يجر جر بية  واخذني لسيارة يريد يصعدني بيها  واني جلبت بالباب  مصعدت لحد ماهو النذل اشرلهم اجوي طلعو حبال من صندوك السيارة  وظليت اقاوم ماخليهم يشدون ايدي بس هذا بس يكفخ بية  شدود ايدي ورجلي وشالني وصعدني هو وانوب ماكدر اتحرك واحد كعد يمي من جهة اليمنة والثاني من جهة اليسرة والطريق كلة حصر مافتح حلكي يجيني راشدي انوب عيني ليورة لؤلي واحمد ظلو وحدهم مجابوهم متاكدة  وكل الزلم لي جانو هناك صعدو ويانة    وكل مااذكر ظلو وحدهم اتخبل عليهم  وهمة ستلموني راشديات واسكت شوية وارجع اعيط واصيح عليهم واتوسل بيهم يرجعوني لاخواني بس ماكو امل  جابوني  لمكان ماعرف شلون اوصفة  لاهو مركز لاهو مجمع ولابيت  خلي نسمي بيت ولاو هو مو بيت  هذا البيت جان الة بابين باب جبيرة  وباب صغيرة  الباب الجبيرة جان ديطلعون منها زلم مسطورة هههه اي  دايخة بس تريد توكع اما الباب  الصغيرة مجان اكو احد يمها... نزلو كلهم ونزلوني اني هم رسن انداريت ليورة  ملكيت ولاسيارة ورانة يعني صدوك احمد ولؤلؤة ظلو هناك  وحدهم انوب اشلون افكار كامت تخطر على بالي  شوية  تجيني افكار ياخذهم ويكتلهم واشوية   يخطفوهم ويتاجرون باعضاهم لو  مدري شنو... رجعت اصيح  عليهم...(بقلم:  الكاتبة اية عبدالرحمن)

خضر:  الله يطيح حضكم لك طفلة مكدرتو تظبوها 
سدو حلكهاااا عاد(بصياح) 

نورهان:  بس فهموني شتريدوني  مني شتريدوووون

محمد:  خضر وين نوديها

خضر:  شيعرفني  لجهنم  دخلوها جوووة  وين قابل

جاسم :  وسحر شنكللها اذا شافتنة

خضر:   ودها بغرفتي ومن اجي اني عود اكول لسحر بس ربطوها زين واهم شي تسدون حلكها افتهمتو

نورهان:  لكك حرام عليكم والله حرام اخوتي جيبولي اخوووتي.... ابجي واصيح بس محد مهتم دخلوني من الباب الصغيرة  جان اكو درج بالوجه صعدوني ودخلوني بالاول غرفة بس شنو  من غرفة الاثاث مالتها مبين فخم وحلوة ومرتبة  شمروني بالكاع  ورجعو شدو ايدي بحبل ثاني ورجلي هم وهذا واحد من الزلم جاب صفطة اكلينس وحطها بحلكي ونزعني شالي و شد حلكي بي   حرفياااا اختنكت  وطفو الضوء وطلعو وعافوني  شكد ردت حاولت اصيح مكدرت ماكو امل بس   مفقدت الالم  ظليت احاول افتح الحبل مال ايدي   لحد مجتي مرة يطلع عمرها بالاربعينات هيج مبينة جبيرة فتحت الضوة وظلت مصدومة  اشوية وعافتني وطلعت   ورة شوية رجعت  ووياها  بنية  شابة (بقلم: الكاتبة اية عبدالرحمن).

النقيب راغبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن