النقيب راغب.
بقلم الكاتبة اية عبدالرحمن🦋.حيدر: ليش مفتحي الباب
نورهان: وبلكي طلعت امك
حيدر: لا مو امي
نورهان: شعرفك مو امك
حيدر: لو امي جان صوتها وصل لسابع جار
نورهان: اي لعد ابراهيم يمكن
حيدر: وشعندةةة ابراهيم يجيج بنصاص الظهاري
نورهان: شيعرفني كلت يمكننن يمكن يعني موو اكيد ابراهيم
حيدر: كومي فتحي وشوفيلي الوضع دطلع
نورهان: ليش
حيدر: شنو ليش اتريدين ابقى يمج لعد
نورهان: لا ماريد
حيدر: اي حلو واني هم ماريد ابقى يمج لذالك كومي شوفي الوضع بلا طلعت ولكيت امي بوجهي انتي حتنضرين مو اني (الكاتبة اية عبدالرحمن)
نورهان: اي افتهمت... كمت فتحت الباب على كيفي وطلعت برة داخذ فرة رحت لمطبخ ماكو احد ولاستقبال هم كلها بغرفها رجعت لغرفتي دكلة ماكو احد لكيتة ماكو ... هذا وين راح رحت جوة الجرباية دشوفة اخاف صدوك خاتل ملكيتة رحت على باب سديتةت وقفلتة ورجعت نمت مكعدت الا على صوت الباب لكيت احمد يبجي والباب يندك ولؤلي تسكت باحمد طبعا نمت بدون احساس بس والله ينطي حيدر نمت بدون ماحس بالالم... اخذت احمد من لؤلي ورحت فتحت الباب لكيت مرت عمي...(الكاتبة اية عبدالرحمن)
ام فهد: شنو جنتي تسوين حضرتج مو صار ساعة ادك بالباب ليش متفتحي هاااا
نورهان: دحجي اجة حيدر
حيدر: شتريدين منها
ام فهد: لتدخل بامور متخصك يلا روح منا
حيدر: لا ادخل ونص بلا منو يمنعني مادخل هاا انتيييي هه والله يالله
ام فهد: حيدر روووح
حيدر: سئلتج شتريدين منهاا يعني الله واكبر متعوفين هل المخلوقة بحالها
ام فهد: الساعة ب8 وماكو عشة وابوك جوعانننن
حيدر: ابوية ليش ماخذج غير حتى تخدمي لو تخلين بنات الناس تخدمة
ام فهد: انتتت شعليك
حيدر: علية ونص
ام فهد: اخاااف مخلي فكرة تزوجها براسك الغيها من هسة لان على جنازتي اخليك تاخذ هاي الك***
حيدر: اذا خلصتي روحي صبي غدة لرجلج الجوعان وجيبيلي العشة مالتي لهاي الغرفة (اشرت على غرفة نورهان)
ام فهد: ....
حيدر: دتحجي قاطعتها... جبت عشة من برة روحي نفذي لي كتلج علية
أنت تقرأ
النقيب راغب
ChickLitاحداث القصة ادور بين مراهقة تبلغ من العمر 18 سنة.... تائهة في احد شوارع العاصمة بغداد مع طفل صغير يبلغ من العمر 3 سنوات فقط ورجل وسيم جدا يبلغ من العمر 33سنة...... ياتررى.... شنو لي خلاها تائهة بالشوارع وياة الطفل البريئ لي عمر 3 سنين بسس و...