#وتين_الامهاب

part_2_

#بقلمي: زهراء _ثائر
#القصة: وتين_الامهاب

part_2_

هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا

☻☻☻☻☻☻☻☻☻

.
.
.

وكفنا كدام الباب وهي دكته واني وراها شوية يله أجاها صوتها فتحت الباب رحبت بينه بذاك الترحيب
الحلو،اكيد يطلع حلو جا يا هو ابنها

ابتسمت وسلمت عليها ودخلنا كعدت يم امي وعمه راحت جابت ماي وجت، انطت الامي ونطتني
شربت شوي واردفت

-عمه فدك وين؟

-فوك بغرفتها

باوعت الها واردفت واني اكوم: خوش اني راح اصعد يمها

-براحتج عمه

عفتهن وصعدت دكيت الباب ودخلت بدون ما دكول ادخلي، هي شافتني وعاطت

فدك: اكول الغرفة ظلمة تاري ست هيلين دخلت عليه

هيلين: انجبي مطية أصلاً الغرفة ظلمة وصارت منورة بدخولي

رفعت حاجبها وكالت بإستهزاء

فدك: شوووووف الثقة يابه، بابا انتِ منيلج النور شو وجهج يطرد النعمة بس يله اراعي مشاعرج وكلج انجبي

باوعت عليها صفح:متلوك الثقة بس الراعيها
واني حقي أثق بنفسي ليش اكو واحد بجمالي

فدك: اي عيني المطي اكو غيره هههههههههه.

-فددددك

فدك:شبيج واحد ما يشاقه وياج

غلست على كلامها ورحت كعدت يمها وحجيت وياها

-اي شلونج شخبارج الصحه العافية المور ان شاءلله زينه، وشي اكيد صرتي زينه بوجودي كولي چذب

فدك: ههههه زينه الحمدلله بخير انتِ شلونج

-الحمدلله بخير

باوعت عليها ونزلت عيوني وكملت كلامي بتأتأ وتوتر: شسمة مهاب شلونه صحته عافيته

باوعت عليه وهي رافعة تك حاجب

فدك: شعدج والج ليش سألين

-شبيج هو مجرد سؤال قابل شسأله

فدك: اي ادري بس اني ملاحظتج تتوترين من مهاب
شنو مسويلج شي لو مأذيج؟