#بقلبي: زهراء ثائر
#القصة: وتين_الامهابpart_22_
هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا
☻☻☻☻☻☻☻☻☻
.
.
.باوعت على الموبايل وبلعت ريگي وفتحت عيوني على وسعن، گلبي ظل يدك بالدقيقة الف، باوعت عليهم وجوهم ما تتفسر عيونهم صارت بكصتهم
اريد اسحب نفس ماكدر عيوني كامت تتنقل من واحد الواحد وارجف، گلبي كام يدك بكل قوته
ابد ما توقعتها توصل بيها الهذا الحد من الحقارة
والنذاله، ما كدرت اسيطر على نفسي كمت ارجف مثل السعفة موقف ما اتمناه العدويعضيت شفتي بخوف وباوعت على مهاب، فاتح عيونه على وسعهن وصافن عليَّ، باوعتله ودموعي تصب هزيت راسي بلأ كذا مره معنى والله الي تشوفه مو صحيح
ماعرف شنو الصار، كل الأصوات صارت دك براسي منو الي يحجي ومنو الي يصيح مادري كل الي افكر بي راح يذبحوني بعد ما شافو الفيديو
ما قطع نوبت بكائي من مد ايدة سحب السجينه الي بالركيه وكام باوعت عليه وفتحت عيوني بخوف
كمت بساع والي على السفرة كلهم كامو، رجعت ليورة ارجف وهز براسي وحجي بتأتأ-والله علي والله بس خلي افهمك بس خلي فهمكم
ما سمع حرف مني ولا باوع بوجهي،خطف باوعت على مهاب الي صافن على السفرة، ولا حرك نفسه، باوعت على علي من عبر من السفرة ورافع ايدة البيها السجينه يريد يدچني، مهاب من شافه كام بلحمح البصر صار حاجز بينا دفعه وگال بتهديد
- اتقرب منها وشوف، ايدك اكسر والخلقك
رفعت ايد چلبت بالقمصلة وظليت اشهك وباوع عليهم كلهم مصدومين وجوهم باهته،باوعت على ابوي متصنم بمكانه ولا كام ولا تحرك، لزمت قمصلته بقوة ونطقت بخوف وشهكه مجلبه بلعومي وجسمي يكت من الرجيف
-حباب لا تعوفني فدوة لا تفوني راح يذبحوني فدوة
علي سمع صوتي لو تكهرب اجه تقرب من مهاب ويدفع بي من صدره، عصرت القمصلة بقوة وضميت راسي بظهرة
علي:وخرررر مهاب مني،خليني اغسسل عار هاااي الحيوانةةةة
دفعه وظل وعاط بحدة
مهاب:وخر من وجهي گتلك
علي: شوخرررر گلي شوخر، هاي راح طم روسنا بالگاااع
-انتَ شبيك بابا شبيك افتهم يله تحجي
-انطينياها اني مفتهم السالفة بس انطينياهااااا
عصرت القمصلة بقوة وحمزة واكف بنص ويفاكك بينهم، بجيت بخوف ورجف جسمي بصورة سريعة
جلبت بي اقوى من علي مد ايدة يريد يسحبني من ورا، صرخت بخوف وهو حاوطني بأيد ولايد الثانية دفعه وصاح عليه
أنت تقرأ
#وتين_الامهاب
General Fictionرواية حقيقية... بقلمي:زهراء ثائر القصة #وتين_الامهاب... البداية" 2023/11/4 النهاية: 2024/4/23 إن قصص طفولتي، أو ما بقي منها عالقاً في ذاكرتي: تلك التي تُردد مرارا وتكرارا على حياتي وقلبي، وألا شريك روحي الذي كنـت أوعدهُ بقلب صادق سئ أحبهُ طيل حي...