part_24_

3.5K 221 16
                                    

#بقلمي: زهراء ثائر
#القصة: وتين_الامهاب

part_24_

هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا

☻☻☻☻☻☻☻☻☻

.
.
.

انطيتها هديتي والبنات كذلك، هي سحبت البوكس مالتي وفتحته باوعت عليه ورفعت راسها عليَّ باوعتلي وهي فاتحه حلكها

-ااالله هيييلين شنهذااا

البنات باوعن عليها واجن وكفن داير مدايرها وكالن

-شنو شكو

ظلن يباوعن وياها وفدك گالت بحب وعيونها تسولف الفرحه

فدك: هيليننن يخبببل والله كلش يخبل

- بالعافية يروحي

مدت ايدها طلعت الورقة وگالت: هيلين هذا فضة؟

هزيت راسي بأي وهي ابتسمت وگالت وهي تتلمس الطقم

فدك: حبيبتي بس هواي هذا غالي

- ما يغله عليچ شي

- بس هيلي للأمانة يجنن يجنن

رجعت كذلتي ورا إذني ورديت عليها: عمري هاي اني والغالي مالچ ختارينا

ابتسمت وغمزت الها باخر جمله ودرت وجهي وباوعت عليهن بطرف عيني، تعمدت احجي هچي كدامهن ضحكت وگالت

فدك: ههه فدوة اروح الكم ثنينكم

باوعت عليها صفح من نبت بتسأل گالت

-منو الغالي؟

هيلين: حبيبتي هذا لغز اني وفدك نفهمه

كملت كلامي ودرت وجهي على فدك وغمزت الها

- مو صحيح فدوكه

فدك: ههههههه اكيد حوبي هذا سرنه  من گوله

حولت نظراتها مني الفدك ورفعت حاجبها وگالت

سبأ: هااا فدك صايره تضمين عليَّ؟

فدك: ههههههه لا حبيبتي بعدين تعرفين

سبأ: يله عادي نعرف ليش منعرف

باوعت عليها وجهها دلغم، ظلت فدك تفتح بهداية البنات وتشكر منهن منا ما گالت سبأ وهي تعدل بدلع الفستان

#وتين_الامهاب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن