#بقلمي: زهراء ثائر
#القصة: وتين_الامهابpart_23_
هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا
☻☻☻☻☻☻☻☻☻
.
.
.سحبت نفس وهو صعد واني رحت الها
دخلت الصاله، هي باوعت عليَّ وگالت-ها شجبتي الها؟
باوعت عليها ورحت گعدت يمها مديت الغراض وراويت الها باوعت عليهن وگالت
-كلش حلوت بيش صارن؟.
باوعت عليها وعضيت شفتي: 45
باوعت عليَّ، رادت تحجي بلعتها وسكتت، باوعت عليها براءة وگلت
-والله لميت مصرفي وجبتا
هزت راسها وگالت: هاي هي ماما هاي هي مادام انتِ وياها بعد شسوي اني
ابتسمت وگلت مغيرة كلامي: بس اريد اغلفة
جميلة: جبتي غلاف؟
هزيت راسي بأي: اي كلشي جبنا، بس وين اخليها
رفعت كتافها وگالت بعدم معرفة: والله مادري
عضيت شفتي وگلت بحيرة
- اذا احطها بغرفتها هاي متگعد راحه تبحوش
لهچي راح اخليها بغرفة مهاب لانُ هماتين مهاب جاب فستان لها فـ اني راح اخلي يمه فرد مرهباوعت عليَّ وگالت بهدوء
- اتأكدي من الولد يله خاف ما يقبل
هزيت راسي بأي واخذت العلاگه وكمت صعدت
كملت اخر باية وهي صارت بوجهي باوعت عليَّ وعلى العلاگه وگالت بإستغراب-شنو هاي البيدچ؟
باوعت عليها وعضيت شفتي
- مادري صديق مهاب گال هاي المهاب ومنطيها الامي تنطيها المهاب، فـ امي انطتها اليه گالت صعديها المهاب
باوعت عليَّ واجت تقربت يمي ومدت ايدها تريد تسحب العلاگه گالت
-شو بله اشوف
سحبتها وضميتها ورا ظهري: لاا فدك عيب
باوعت عليَّ وگالت: شو انحبي وخلي اشوف
باوعت عليها جاي احجي وقطع كلامي فتحت الباب
باوعت عليه وهو باوع علينا واردف-ها شكو؟
باوعت عليها ودرت وجهي عليه واردفت واني امد ايدي الي بيها العلاگه
-هاي صديقك جابها الك
باوعلي وباوع على العلاگه وابتسم عرفها
هز راسه وگالمهاب: انطيني ياها
أنت تقرأ
#وتين_الامهاب
General Fictionرواية حقيقية... بقلمي:زهراء ثائر القصة #وتين_الامهاب... البداية" 2023/11/4 النهاية: 2024/4/23 إن قصص طفولتي، أو ما بقي منها عالقاً في ذاكرتي: تلك التي تُردد مرارا وتكرارا على حياتي وقلبي، وألا شريك روحي الذي كنـت أوعدهُ بقلب صادق سئ أحبهُ طيل حي...