#بقلمي: زهراء ثائر
#القصة: وتين_الامهابpart_25_
هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا
☻☻☻☻☻☻☻☻☻
.
.
.
رفعت ايدها ثنينهن مسحت وجهها وظلت هچي منا لليل منا ما هدئت شوية، وكمنا سوينا عشة وصبينا
وگعدنا كلنا نتعشةجاي ناكل ودك تليفون عمه،مدت ايدها على الميز اخذته وباوعت عليه ورفعت راسها على فدك وگالت
ليلى: هلا عمه، اي عيوني هاي يمي
كملت كلامها ومدت الموبايل الفدك
ليلى: هاج هاي بت عمج تريدچ
دارت وجهها عليه وبلعت الكمه وباوعت على امها واخذت الجهاز وكامت دخلت الغرفة عمه، باوعت عليها وعلى الكل ونزلت راسي أكل، شربت مي ووباوع على باب الغرفة،شتريد منها؟
رفعت نظري على تجاه الغرفة، من انفتح الباب وطلعت عيونها دم،رفعت تك حاجبي وركزت بعيونها
وهي باوعت عليَّ ودارت وجهها على امها مدت الموبايل انطته الها واجت گعدت يمي، قربت راسي على راسها وهمست بصوت بس هي تسمع، وعيني على الفراغ، بللت شفتي وكزيت على سناني- وتاااالييهااا هاا؟؟
كملت كلامي ورفعت عيوني، اجت عيني بعين مهاب باوعلي بستفهام، وباوع على فدك ورجع نظرة عليَّ واشر براسه بشكو، غمضت عيوني وهزيت راسي بمعنى بعدين نحجي
رفع حواجبة الثني باوعلي وهز راسه ونزل عينه على السعر،انرسمت على شفتي طيف بتسامه، يفهم حركاتي فديته، مديت ايدي سحبت الگلاص الماي شربت منه شوي وكمت وباوعت على فدك
- فدك حبابه تعالي وياي بس ساعديني
رفعت راسها باوعتلي وهزت راسها بأي
عفتها ورحت للمطبخ،دخلت المطبخ،وكفت بالنص رفعت ايدي الخصري، وهز برجلي اليمين افتر،
قطع صفنتي من دخلت، درت وجهي عليها باوعتلها وصفنت بوجهي وگالت بقهرةفدك: الحقيررة خابرتني ما خلت غلطه ما غلطتها عليَّ، وما خلت سبه ما سبتني بيها، دگلي كله من وراچ تعاركنا وكله من وراچ خربتي لطلعتنا
هزيت راسي بأي ورفعت ايدي الصدري كتفتهن وباوعت عليها وهمست بهدوء برفعة حاجب
-وانتِ شسويتي؟
بلعت ريگها ودنكت راسها، عصرت اصابع ايدها بقوة
فدك: كتلها عذريني وبعد ما اكررها وما اطلع وياكم
فتحت عيوني وصفنت بوجها وركزت بالي گالته عضيت شفتي وهزيت راسي بالنفي وگلت واني كوة لازمه روحي
- على أي اساس تعتذرين على غلط انتِ ما مسويتااااا، گليلي على أي اساس تعتذرين؟؟؟؟
طكطكت اصابع ايدها ورفعت راسها باوعتلي،بللت شفتها بطرف لسانها ونزلت عينها على الارضية
أنت تقرأ
#وتين_الامهاب
General Fictionرواية حقيقية... بقلمي:زهراء ثائر القصة #وتين_الامهاب... البداية" 2023/11/4 النهاية: 2024/4/23 إن قصص طفولتي، أو ما بقي منها عالقاً في ذاكرتي: تلك التي تُردد مرارا وتكرارا على حياتي وقلبي، وألا شريك روحي الذي كنـت أوعدهُ بقلب صادق سئ أحبهُ طيل حي...