part_37_

2.7K 128 10
                                    

#بقلمي: زهراء ثائر
#القصة: وتين_الامهاب

part_37 _

هَذهِ الدُنيَّا بِكُل جمَالِهَا وعظمتِهَا سَتنتهِي يَومًا مَا

☻☻☻☻☻☻☻☻☻

.
.
.

ما گعدت الى على اثر ماي ينذب على وجههي، فتحت عيوني مفزوعه، سحبت نفس وباوعت على المكان اريد اركز اني وين غمضت عيوني ورجعت فتحتهن باوعت عليه مخليني بحضنه ويدكدك بوجههي

باوعتله وجهها مالي القلق والخوف، وخشمة يجري دم والدم متسرسح بين شواربة ولحيته
م

ن شافني فتحت عيوني گال بصوت تعبان وجهها اصفر كركم،راح يصير قوس قزح كل شوية الى الوان

مهاب: شلون صرتي؟

غمضت عيوني هزيت راسي: زينه بس دخت

هز راسه،عض شفته بوعيد: اني اعلمه اني اله هذا

وخرت راسي من حضنه، كام اخذ كننس الي طايح بالگاع ويا الغراض التفلشت، مسح وجهها ومشى خطوة يريد يطلع، رفعت ايدي لزمت قمصلته واردفت بتوسل

-عليك الله مهاب ابوس ايدك ابوس ايدك لا تروح مهاب والله سويت كل هذا حتى لا تروحله
مهاب ابوس ايدك لا تروحله، ففففدوة مهااب لا تسوي هچي بيه

وكف بدون ما يلتف عليَّ، بلعت ريگي،كمت وكفت كدامة،رفعت ايدي ثانية الزمت القمصلة من الجهتين، قبضة على القمصلة بقوة مكمل بتعب

-انتَ تدري بي شسوا، واني ادري اني ادري راح يأذيني من اروح بس چان عندي حساس راح يسوي بيه، بس والله رحت كله على مودك انتَ
لا سوي هچي بيه حباب

التفت باوعلي ثواني وعيونه تحجي الي بگلبه زفر نفس ودار وجهها عني،اردف بتعب ممزوج بتحذير

مهاب: هاي المره صارت المره الثانية لو يخلون طلقة براسي لا تسوينها، انتِ صح تحبيني بس كتلتيني واني عايش فتهمتي هذا تصرفچ كتلني واني عايش

سكت ثواني

مهاب: كل حجي بعد ما عندي وياچ، ما طول ما عندچ ثقة بيه هاي هي براحتچ تردين اعوفچ؟؟

-ماريدك تعوفني مهاب اني سويت هچي كله على مودك والله

دار وجهها عليَّ،زمخ بحركه،رافع ايدة،دك على صدرة بقوة

مهاب: انتتتتِ رحتي شفتييي لچ رحتي شفتيييييي تعرفين شنو رحتي شفتي واحدچ تعرفين انتِ رحتي شفتي واحد... اخخ لچ حتى حقير قليله علييييه كلمةةة حقيرر قليله عليه

#وتين_الامهاب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن