رسول الله ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ و هو ﻳﺼﻒ ﺧﺼﺎﻝ ﺟﻌﻔﺮ الطيّار رضوان الله عليه : ( ﺇﻥَّ ﺧﻠﻘﻚ ﺧﻠﻘﻲ، ﻭﺃﺷﺒﻪ ﺧﻠﻘﻚ ﺧﻠﻘﻲ، ﻓﺄﻧﺖ ﻣﻨﻲ ﻭﻣﻦ ﺷﺠﺮﺗﻲ )
.
.
.وصلت يم باب الحضرة و التفتت ، معقولة هاي آني؟
آني الچنت اتعاجز من زيارتك
آني الچنت اتحجج بكثرة زياراتنا بس حتى ما ازوركشوف حالي صار الليل و ما أريد افارگك !
چنت اشوف اليحبوك و يسولفون بيك مجرد ناس مهتمين زايد بقضيتك
تالي طلعت عندك حنية تخلي الواحد يكره فراگكخليت ايدي على راسي و گعدت على الدرج و بچيت
شبية انختم على عيوني و انعميت عن كل هالحنان ؟
بدو يقرأون قرآن المغرب بالامام
جبرت نفسي أطلع و خليت طريقي على باب سدرة المنتهى
رحت لمقام صاحب الزمان و دخلت صليت بي
طلعت من المقام و باوعت على الشارع اليرد للإمام الحسين
اريد ارجع للإمام الحسين ما اريد اروح للبيت
موبايلي على كثر ما دگ صرت ما اهتم لرنته
قررت ارجع للامام و وصلت كرڤان تفتيش المقام بس وگفت
لاگيت ام لازمة إيد بتها الشابة تگلها ـ يمة دموعي تجري و نخيت الزهرة ، ولچ ليش هيچ
بتها ردت عليها ـ مرأة شكبرني متزوجة و مخلفة و خايفة علية اتيه !
من سمعت حوارهن بطلت و ما كملت طريقي ، امي إذا اتأخرت نص ساعة بالدوام تظل تلوب شلون إذا مضيعتني من الصبح !
رجعت مجبورة و عيني تتلفت على القبة
ركبت الكية و التفتت للشارع اليودي للإمام
چان ابوية يحب شعر السيد عبد الصاحب اليردد : مشت و عيونها على حسيت تُربىحقها مولاتي زينب ، اني الما اعرفه و اعرف مقامه اليوم ما أريد افارگ حنانه
چا شلون و هي اخته و أعلم الناس بمقامه !الحجية اليمي ندستني و گلتلي ـ ادفعي الكروة
فتحت جنطتي و انطيتها الألف حولتهن للرجال الگدامنا
صارت المرأة تباوع لرجلية الحافيات و ترجع تباوع لوجهي لمن سألتني ـ شنو مضيعة حذائچ ؟
جاوبتها بصوت مبحوح ـ لا ذبيتهن بالزبل
عوجت حلگها و ضربت ظاهر ايدها و دارت وجهها تأفإف
نزلت يم الشارع العام و كملت مشي
شفت ابوطالب واگف براس الفرع
لمحني و اجة يركض اتلگاني يسألني ـ وينچ انتِ ؟ وين صرتي؟ امچ راح اتموت