عنه الامام علي(عليه السلام): لا تغرنك العاجلة بزور الملاهي، فإن اللهو ينقطع ويلزمك ما اكتسبت من المآثم
ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٣ - الصفحة ٢٢٣٦
.
.
.وليد صار بين ابوه و فقّار و گله ـ بوية ما يصير بس عرك ، لازم تتفاهم وية اخوي
عمي رد عليه ـ اتفاهم وياه بكلشي الا يناسب ذوله
ردت عليه يقين ـ ذوله ولد اخوك ، يربي شگد چنا عميان و ما شايفين حقدكم
السيد التفت عليها و گلها ـ عيب عمچ هذا
و وليد حاچه ابوه ـ شوف بوية شسويت، ما يصير هيچ ذوله ولد عمي و امانته
رد علي عمي ـ ولك لو رايد يقين چا اتحملت و اول واحد وگفت بظهره بس هو رايد هاي
امي لزمت ايدي و گلتلي ـ امشي گدامي و لا تسمعيله
عدلت عباتي و گلتلها بصوت مسموع ـ لا اسمعله ، و من زمان اسمع حچيهم هاي مو اول مرة
التفتت لعمي و گتله ـ لو صدگ چنت راضية بابنك بدون تفكير و مجرد هوس چا هسة گدامك اگله روح شوف غيري
عمي هدأ و سألني ـ شنو يعني؟
مدله فقّار السويچ و گله ـ معناها الشغل و السيارة التهددني بيهن خليهن إلك و الحچي التشمره شگد ما يجرح نعبره و ما نسمعه
ابتسم عمي باستهزاء و أخذ السويچ من فقّار انوب التفتلي و گلي ـ يومين و تشوفينه شلون يدير وجهه عنچ
رد عليه فقّار ـ انت ابوي و ما اريد اگلك حچاية اخسر بيها آخرتي بس والله فقّار أمس مو نفسه فقّار اليوم
ادنة عمي عليه و گله ـ صدگ مو نفس فقار امس ولك بيش قصرت وياك؟ ولك چنت مأمل بيك هواية ... چنت اگول ما شايل شغلي و ما طالع علية غير فقّار هاي تاليتك !
دار عمي وجهه و راح و امي سحلتني لبيتنا سحل و گامت تحچي علية
اتلگانا وارث و صار يهديها فعافتني و صارت تتعارك وياه ـ انت لا احساس و لا عقل آخر البشر تتدخل
رد عليها وارث ـ حيوتة ريلاكس لا يصعد السكر و نبتلي بيچ
رگعته امي بالشحاطة فدخل للصالة
چان يضحك بس من شافني گاعدة على الدرج ابچي وگف يم راسي و صاح لأمي ـ ترا صدگ زودتيها
فاتت امي و شافتني
نزعت شحاطتها الثانية و حاچت يقين ـ تعاي اخذي شحاطتي للميز، الزينة هايگامت يقين من يمي فاجت امي و گعدت بمكانها و سألتني ـ عليمن تبچين؟ گبل شوية السانچ شطوله
خلت ايدها على ظهري و گلتلي ـ شحبيتي بي؟ ولكم مو چنتو تعيبون عليه و آني الأدافعله ! شگلبچ؟
رفعت راسي و ابتسمت
مدت امي ايدها و مسحت دموعي و گلتلي ـ يمة هي الأم شتريد غير شوفة بتها عروسة؟ بس ذوله من واحد يعاندهم ما يخافون الله شفتي شلون اخذ سويچ سيارة ابنه و جعفر يگول الولد بايت بـبيت اخته