عن السيدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)قالت: عندما حضن الرسول(صلّى الله عليه وآله)السيدة زينب(عليها السلام)بعد ولادتها بكى بكاء شديدا فقالت السيدة زهراء(عليها السلام):ممّ بكائك لا ابكى الله عينك يا ابتاه فقال(صلّى الله عليه وآله)يا بنية يا فاطمة اعلمي ان هذه البنت بعدك وبعدي تبتلى ببلايا فادحة...ان من بكى عليها وعلى مصابها كان ثواب بكائه كثواب من بكى على أخويها
.
.
.لا فقّار يقبل يدخل وياية لجوة و لا رجل اختي الي كل ظنه آني الماخذتها وياية للنادي
و لان كلامه يجرح ما خلالنا مجال نحچي، شگد ما فقّار حاول يسكتله ما گدر
تالي فتح فقّار الباب و دفعه يطردهو رجل اختي يصيح بيها ـ نامي يم اهلچ ما اريدچ بعد
اختي گامت تبچي و بناتها يبچن على بچيها
فوتتهم امي للبيت و حاولت يقين تسكت البنات بالحلوياتطيبة سامعة من مرأت اخو فقّار انو اختي رايحة للنادي بليلة العرس و مسولفة لأمها وبالأخير وصل الحچي لزوجها
دخل فقّار و امي سألته ـ راح و الله؟
جاوبها ـ اي راح و حسابي وياه بعدين، نذل
بت اختي الچبيرة چانت يمي
عمرها 12 سنة و تفهم الكلام فردت على فقّار ـ بابا مو نذل امي نيمتني و راحت بنص الليل ترگص يم الانذال، بابا مو نذل هي النذلةفقّار انصدم من ردها فاستحى و طلع
و اختي ظلت تبچي
اختي الي ما تهتم و شكو يجي بلسانها تذبه سكتت لمن بتها حچت هيچ و ما ردت عليهااخذنا الأطفال و امي ظلت وياها
تالي حردت بت اختي ما تريد امها و ظلت گاعدة على الدرج تگول ـ خابرولي ابوية اروح وياه ما اريد امي
ظلينا مگابلين البنية و گاعدين لنص الليل
أيست منها فاخذت فراشين و فرشتهن بالاستقبال و رجعلتلها گلتلها ـ هالة تعاي بس آني وياچ اننام بالاستقبال، محد ينام ويانا
ردت علية ـ ما اريـــــــــد، على أساس منيميني بفندق سبع نجوم
ما اهتميت لمشاعرها و رديت عليها ـ ولي انتِ چنچ امچ تشمرين الحچي بقلة أدب و لا تراعين شعور الگدامچ، شبي بيتنا ها؟ شبي بيتنا؟ على الأقل و لا مرة شفنا ابونا و امنا اتعاركو
يقين خلت ايدها على حلگها و نِشغت گلتلها ـ عليمن تنشغين ختولي خليها تنام هنا
رحت للاستقبال و يقين لحگتني گلتلي بصوت ناصي ـ خطية ليش حاچيتيها هيچ گامت تبچي
رديت عليها ـ آني حاچيتها هيچ حتى تبچي و تجي تنام، ذوله المراهقين اختصاصي معليچ
گعدت يقين يمي و راوتني موبايلها مطلعة بيج صديقتي الي اريد اشتغل وياها و گلتلي ـ اليوم ام بنين نشرت سلة التمور الي اشتغلتيها شنو رجعتي وياها