مريم : اريد ارتاح تعبت هما اضل يمهم اول وتالي اني مرة غريبة مشت الايام ؏ـادي وعلاقتي بخالة ام رحمن كلش حلوة ورحمن مااشوفه بالصدف مرات اسئل نفسي ليش هو خارج البيت وشني يشتغل
ام رحمن : يمة وين سارح الحلو
مريم : خالة التعب شيبقي بالانسان حلاتي راحت
ام رحمن : صغيرة بعدج يمة والعمر كدامج اصلاً الحلو كل ما يكبر يحلى
مريم : خاله احس روحي عجوز گلبي وحياتي ومشاعري كلهن راحن
ام رحمن : انتِ متأكدة من قرارج راح توافقين ؟
مريم : خاله تصدكين ماادري مااعرف گلبي يريد شي وعقلي يريد شي
ام رحمن : انتِ گلبج المن يريد
مريم : يريد رحمن بس هو ما يريدني وكسر گلبي
ام رحمن : حقج يمة
مريم : خل اتزوج وابتعد عنه بس انتِ خاله لاتعوفيني
ام رحمن : حرام خاله تنامين بحظن رجال وگلبج يريد غيرة
مريم : انصحيني شسوي
ام رحمن : اني حايرة اكثر منج
مريم : رب العالمين ما يحير عبده واني راضية بكلشي
ام رحمن : حبيبتي اني نعست راح انام تصبحين على خير
مريم : وانتِ بخير خاله ضليت كاعدة بحدي وصافنه وافكر وما وصلت لنتيجة
" أن المرء يشعر بكل شي من أعماقة ، يشعر بمن توقف عن حبه ، ويشعر ايضاً بمن ينتظر منه كلمة وأعتقد أن الشخص ممكن أن تصل اليه الاجابة من غير أن يسئل والسبب يشعر به بأعماقة ، دائما كان الشعور الداخلي يجيب ويتعلم ويجرح ويطيب ، وكأنه بمثابة الأجابات التي تنتظرها "
_____________
قاطع صفنتي دخول رحمن سلم وما رديت علية
رحمن : شبيها جمارتي
مريم : افكر شني البس بالمهر مالتي برأيك يا لون يرهم علية
رحمن : كلشي يرهم عليج بس الاسود احسلج
مريم : ليش اسود
رحمن : حتصيرين ارمله غير اذا فكرتي بالموضوع
مريم : فال الله ولا فالك هذا حمزاوي الحب عمره طويل