غفلتكم ببارت جديد
بمناسبه ميلاد الأسمر دبي الحبيب 😖💕
كل عام و نيني بخير 💖اتركوا اثر لطيف داخل البارت
Have fun 💋
دلك سيهون جبينه محاولا تقليل الألم الذي يفتك برأسه
أرادت الجدة رؤيته مرة أخرى، ولكن هذه المرة لم تخبره شخصيا بل اعلمت تشين بإخباره"هل لازلت تتألم؟ "
سأل تشين بقلق وابتسم سيهون ابتسامة لا ملامح بها
"مجرد صداع خفيف ، لا تقلق سيزول"نظر إليه ابن عمه بنظرة حزينة وأدرك سيهون أنه كان قلقًا، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله لتخفيف ألمه
"جدتي لم تخبرك ما الذي تريده مني؟"
بالإضافة إلى تغيير الموضوع، حاول تهدئة فضولهيبدو أن مومو لم تخبر الجدة عن ما حدث قبل ليالي قليلة ، و هذا اراحه ، لذلك ربما لم يكن هذا الاجتماع عن الحديث عنه مجددا
لكن لماذا لم تتصل الجدة بنفسها؟
هل كان لا تزال مستائة من اجتماعهم الأخير؟
لو كان هذا هو السبب، عليه ان يشعر بالخزي من فعلته"بصراحة لا. أخبرتها عن عقد بارك منذ بضعة أيام فقط وقالت انها ستتصل بي لاحقًا ثم اخبرتني ان اعلمك بأن تمر عليها"
نظر سيهون بشك "ألا تعتقد ان هناك شيء خاطئ؟"
عند سماع السؤال، رفع تشين نظره من لوحة القيادة
"على سبيل المثال، ماذا؟"ثم اكمل بعدها بتروي
"أنت حفيدها المفضل.. من الغريب ان تحاسبك عن شيء فعلته لذلك لا تقلق"زفر سيهون انفاسه "آخر مرة ذهبت لرؤيتها، رفعت نبرتي عاليا و بغضب بالخطأ. أعتقد أنني جرحت قلبها.. "
نظر تشين إلى ابن عمه بعينين مصدومتين
"اعد ما قلته !! ماذا فعلت؟؟؟""الأمر لم يكن برغبتي .. حينها كنت مضغوطا و هي حدتثني
في الوقت الخطأ"
قال سيهون بنبرة مدافعة وضاقت عيون تشين قليلاً غير مصدق لما يسمعه"ما الذي حدث بالضبط حتى أنك فعلت هذا بشكل غير متعمد؟ كما تعلم لا ينبغي أن ترفع صوتك لتلك المرأة تحت أي ظرف من الظروف!"
لقد وبخه بشكل مبطن ولم يكن لدى سيهون ما يقوله، كان ابن عمه على حق ومن وجهة نظره الخاصة فإن أي نوع من الدفاع عن نفسه كان سيجعله يبدوا سخيفًا وغير منطقي"الحديث انجفر الى يورا و الفتاة الجديدة. و حينها لم ادري فقط شعرت بالغضب الشديد و.. "
لم يكمل الحديث لأن نهايته واضحه و فضل فقط سماع التنفس الثقيل الذي أخرجه تشين من حلقه
أنت تقرأ
Ꮆℓσω|| وَهَجَ
Fanfictionقررت أكبر أفراد عائلة آوه تزويج حفيدها مجدداً لكن هذه المرة من أصغر وريثة لشركة kim industries! " لمَ تحُبين المُحيط الأزرق كثيراً؟ " " لأنه في كل مرة أنظّر إليّه أنسى كل أحزاني وكأنّني لمَ أشعر قط بالقلق أو الحزن؛ أعتقد أنْ هذه هي سمّة المُحيط " "...