Have fun ✨️
دخلت سورا الغرفة فجأة
"هل هذا جيد؟؟"
قالت بحماس ومومو كانت خائفة من فتح الباب المفاجئ وصوت الطفلة الصغيرة"اسفة لو ارعبتك، لكن اخبريني كيف ابدوا"
قالت سورا بلا مبالاة مما جعل مومو تنظر إلى قميص الفتاة ذو اللون الخوخي وسروالها الأبيض
" إنه جميل جدًا ويناسبك يا عزيزتي""هل كل شيء على ما يرام ؟"
كان هذا صوت سيهون من بعيد و خمنت مومو أنه سمع صوت ارتطام الباب بالحائط فجأة"لا شيء"
قالت بصوت عالٍ ليصل إلى أذني الرجل الجالس في الصالة ثم التفتت إلى الفتاة
" هل تريدين أن أربط شعرك؟"رفعت سورا حاجبيها بسعادة كعلامة على النفي
" أعتقد أنه سيكون أكثر جمالا بهذه الطريقة، حسنا سأدعك اريد ان اذهب لمعانقة دادي"أومأت مومو لها و لكنها تذكرت ما اشترته لسورا بالأمس
كان من الصعب البحث في الدرج الذي لم يتم ترتيبه بعد، ولكن بعد العثور على الجوارب البيضاء الناعمة و في اعلاها نجمتين باللون الخوخي اللامع ، عادت إلى الفتاة
" قومي بإرتدائهم الألوان قريبة من بعضهم و أعتقد أنها ستناسب بشكل جيد السروال الخاص بك"وضعت مومو الجوارب في يد الفتاة و تقدمت سورا بسعادة لتعانق خصر مومو
"هذا جميل جداً موموياه"
ولكي لا تتعب ساقي الفتاة وظهرها، رفعتها مومو بين يديها وبعد تقبيلها عدلت للصغيرة خصلات شعرها المتناثرة
"ليس أجمل من إبتسامتك يا عزيزتي"ضحكت سورا بخجل وانحنت مومو قليلاً لإلتقاط مرأتها من الطاولة ترى شكل ملابسها النهائي قبل ان تأخد سورا نحو سيهون ؛ ولكن عندما رأت السوار موضوع ايضا على الطاولة
قامت بإرتدائه في معصمها تقرر أن ترى ما إذا كان سيشكل مزيجًا مثيرًا للاهتمام مع ملابسها
لم يكن لباسها رسميًا على الرغم من قميصها الأبيض، إلا أن الجينز الأزرق مع تصميمات عباد الشمس المطلية بالغواش جعل أسلوبها يبدو أكثر حريةعندما وصلت إلى القاعة، وضعت سورا التي كانت تتحدث عن أملها في أن يأتي يونغجاي إلى منزل جدتهم
ركضت سورا بحماس إلى والدها بعد أن شكرتها ، ووقعت عيون مومو على أكثر ولد قابل للأكل في حياته
كان سو يجلس على الأريكة على مسافة قصيرة من والده ومع قميصه الأصفر بتصميم الزرافة وسرواله البني الطويل، صنع مزيجًا مؤثرًا للغاية لمومو
أنت تقرأ
Ꮆℓσω|| وَهَجَ
Fanfictionقررت أكبر أفراد عائلة آوه تزويج حفيدها مجدداً لكن هذه المرة من أصغر وريثة لشركة kim industries! " لمَ تحُبين المُحيط الأزرق كثيراً؟ " " لأنه في كل مرة أنظّر إليّه أنسى كل أحزاني وكأنّني لمَ أشعر قط بالقلق أو الحزن؛ أعتقد أنْ هذه هي سمّة المُحيط " "...