عيديتكم وصلت متأخر عشان ضغط على الواتباد كان بكمية مب طبيعي
عشان الكل كان رجع ينشر رواياته حصلت عجقه بالمكان
فستنيت لحد ما هدي الوضعهاف فان يا كتاكيت❤️
حاولت مومو التملص بينما تنفجر ضحكا
"كفي عن ذلك جيونغ! لا تلمسي وجهي!! "رفعت الفتاة حاجبها بفخر مصطنع
"حسنا سأستخدم يدي بدل إلقاء المزحات؟ ما رأيك يا ابنة عمي؟ "
قالت بينما تمد يديها نحو مومو مرة أخرى تبدأ في دغدغتهاضحكت مومو بهدوء محاولة عدم إخراج اي صوت
"جيونج بحق الرب نحن الآن في مقهى كفي عن صبيانتك! ألا يمكنك أن تكوني أكثر أدباً قليلاً؟؟ "
قال بوم سيوك وجيونغ أدارت عينيها على كلام ابن عمهم الأكبر
"لما تستخسر في هذه السعادة ، اساسا نحن نجتمع مرة واحدة في السنة وهي عيد ميلاد مومو، و فوق كل هذا قد تم إلغاؤه هذه السنه، كما أنني نادراً ما اراها، اختفت منذ أن تزوجت! حسنا أتصرف بصبيانية لأنني أفتقدها.."
قال جيونغ بحزن، مما جعل بونغشا يلجأ إلى بوم سيوك دون الاهتمام بالعصير الذي يتناوله
"إنها تقول الحقيقة، لماذا تتعامل معها بهذه القسوة؟"أطلق بوم سيوك تنهيدة متعبة، وربت مينجي على بونغ تشا بقوة على مؤخرة رقبته دعمًا لأخيه
"اصمت يا ابن عم"مومو التي كانت قلقة بشأن تطور النقاش بينهم، جلست بشكل مستقيم ويد جيونغ ارتخت حول جانبيها
"اهدأي لم يحدث !"" لن تتقاتلا اليوم؟"
أراد بونغ تشا أن يقول شيئًا لكن عندما صفع مينجي خلف رقبته ،التفت إلى مومو بابتسامة مضحكة
"نحن لا نتقاتل يا موموش.. لقد مر وقت طويل مند ان إجتمعنا لذا كنا نحاول الترحيب ببعضنا البعض"
بونغ تشا امسك ظهر جيونغ على غرة ظاهريا يبين انه يربت عليها لكنها فهمت انه يهددها كي تحسن التصرف
" دعونا نحسن التصرف يا صغار""اكرمنا بسكوتك ! "
قالت جيونغ بتذمر هادئ هذه المرة
وضرب مينجي ركبة الفتاة بلطف
"تحدثي إلى اوبا بشكل صحيح"مع عبوس طفيف انحنت جيونغ لفرك ركبتها وأبعد بوم سيوك يد أخيه من فم بونغ تشا، الذي لم يكن بعيدًا عن الاختناق
"حسنًا، هذا يكفي"انجذب انتباه الجميع إليه وألقى بوم سوك نظرة خاطفة على ساعته قبل القيام بأي شيء ثم أدار نظره حول الطاولة الصامتة وأخذ نفسًا عميقًا
"خرجنا في الظهر وتناولنا الغداء، وتسوقنا، والتقطنا الصور، وشاهدنا فيلمًا، وأكلنا كعكة، وقدمنا الهدايا، ولعبنا كل اللعب التي تم صنعها في هذا الكون . أليس هذا كافيا؟ "
أدارت جيونغ عينيها على حديث أكبر شخص في المجموعة
نظرت إلى الطبق نصف الفارغ أمامها مردفتا
"حسنًا، إنه عيد ميلادها... ماذا تتوقع منا أن نفعل؟ هل ندرس معا؟"
أنت تقرأ
Ꮆℓσω|| وَهَجَ
Fanfictionقررت أكبر أفراد عائلة آوه تزويج حفيدها مجدداً لكن هذه المرة من أصغر وريثة لشركة kim industries! " لمَ تحُبين المُحيط الأزرق كثيراً؟ " " لأنه في كل مرة أنظّر إليّه أنسى كل أحزاني وكأنّني لمَ أشعر قط بالقلق أو الحزن؛ أعتقد أنْ هذه هي سمّة المُحيط " "...