Have fun❤️
نظر سيهون إلى تقرير مدير الأعمال بأعين ضيقة
كل شيء مضبوط وكان سيهون يعلم أيضًا أن السيد تشو مدير أعمال الشركة شريف وصادق. ومع ذلك، بعد حضور الاجتماعات العائلية، خطرت لبارك فكرة جديدة وكان عليه أن يختبر جدواها شخصيًا قبل مناقشتها مع السيد تشوإذا نجحت فكرته، فسيتم تقليل حجم مستندات الشركة بشكل كبير وسيكون الوصول إلى المعلومات أسرع من ذي قبل
كان سيهون على علم بصعوبة عمل القسم المالي في الشركة بسبب كثرة المعاملات خلال اليوم، وكعضو في مجلس الإدارة وفي منصب
المدير العام، لم يكن بإمكانه أن يكون غير مبال بظروف عمل موظفيهلم يكن الأمر كما لو أنه سرق فكرته من أحد، ولكن عندما قرر تشانيول التحدث عن أهمية التضامن والوحدة في العمل خلال الاجتماع، فكر سيهون في جمع و تحليل الوثائق، وبعد الاجتماع ساعد الرجل تشانيول حتى لإكمال فكرته
مع صوت رنين هاتفه، رد الاتصال دون أن يرفع عينيه عن ورقة
"نعم؟""يوم جيد، سيد ستان"
من باب الحذر، نظر سيهون إلى اسم المتصل ورفع حاجبه عندما رأى صحة تخمينه"أتمنى لك ايضا يومًا سعيدًا يا سيد بارك؛ هل هناك مشكلة؟"
كان يشعر بالقلق في أعماق قلبه. صحيح أنه كان هناك تقارب نسبي بينه وبين تشانيول كزميلين، لكنهما لم يكونا قريبين بما يكفي ليتصلوا ببعضهم البعض دون سبب أو يسألوا بعضهم البعض عن أحوالهم! هل حدث شئ
"ليست هناك هشكل ، كل مافي الأمر أنا وزوجتي فقط قررنا السفر إلى جيجو لقضاء إجازة لبضعة أيام، وبما أن زوجتي كانت مهتمة جدًا بك وبعائلتك، فقد قررنا أن نطلب منك مرافقتنا. هل انت متفرغ؟"
شرح تشانيول باحترام وكان سيهون بحاجة إلى شخص ما ليخرجه من تلك الحالة المربكة
ما زالوا يعاملون بعضهم برسمية، لكن أن تتم دعوتهم لرحلة عائلية؟ كان بارك تشانيول حقًا شيء ما!!
ضحك بتوتر
" لست متأكدًا لأنني لم أتحدث مع زوجتي عن اذا كان لديها خطتها ما. لكن.. انا متفرغ لأنني لم اعد خطة للإجازة"
لقد حاول إلقاء اللوم على مومو في كل شيء؛
لم يكن يريد التظاهر بأنه على الرغم من كل الدعم الذي قدمه له تشانيول في الاجتماع، إلا أنه لم يستمتع بقضاء الوقت معهلم يكن لدى سيهون مشكلة حقًا؛ لكن بداية علاقة الصداقة كانت تتطلب ثقة الرجل العميقة في الشخص الآخر، وهو لم تمر عليه سوى ثلاثة أسابيع على يوم سماع اسم بارم تشانيول!
أنت تقرأ
Ꮆℓσω|| وَهَجَ
Fanfictionقررت أكبر أفراد عائلة آوه تزويج حفيدها مجدداً لكن هذه المرة من أصغر وريثة لشركة kim industries! " لمَ تحُبين المُحيط الأزرق كثيراً؟ " " لأنه في كل مرة أنظّر إليّه أنسى كل أحزاني وكأنّني لمَ أشعر قط بالقلق أو الحزن؛ أعتقد أنْ هذه هي سمّة المُحيط " "...