في سنتها الاولي من الثانوية ليا تقع في الحب من النظرة الاولي بشخص غريب قام بانقاذها في القطار. بسبب تشوشها في تلك اللحظة نسيت ان تسال عن اسمة او رقمة للتواصل معه لذلك اقسمت في المرة القادمة عندما تقع في الحب لن تتردد، لكن تكتشف لاحقًا ان الفتي الغري...
تشان كنا في المركز التجاري. علي: oh man ليش انا راح احتفل براس السنة معك انت 😤. تشان: 😑..... (نرجع قبل اسبوعين. ليا: !!!! Plan معك؟ تشان: 😰 اااا مممم ق ق صدي مع الشلة! علي: مع الشلة يعني فيني اجي مشير علي نفسة بعدين طلع التلفون من جيبو و اتصل برفاقه " تبع يوم البولينغ " ) تشان:😑.... هاد المفروض يكون كلامي اناط ليا امير: وينو تشان و علي!؟ لسة ما اجو راح نبلش الحفلة؟ سمر: ما عم صدق انو تشان عايش بهاي البيت لحالو. اسعد: عن جد انا لسة ماني مصدقة انو تركنا نساوي الحلفة ببيتو. زينب: فعلا البيت كتير حلو و مرتب بس صراحة مره متفاجاه انو عايش لحالو ليا انتي كنتي بتعرف؟ ااااا ليا؟؟؟ تونا: من الارض للياااا. ليا: اااه شو شو صار!!! تونا: 😑 ولا شي وين كنتي سرحانة؟ ولا ما بدك انو تكوني هون؟ ليا: شو بالعكس مرة متحمسة هاي اول مرة احتفل برأس السنة مع اصدقائي ( بس بالي مشغول علي تشان و علي فلاش باك " اللي راح يخسر في لعبة حجر و رقة مقص راح يمشي و يعمل شوبينغ" لي هنن اللي خسرو عندي احساس انو راح يتخانقو 😵💫😵💫) تونا: شباب هادول مرة تاخرو. امير: تمام انا راح روح و اشوفهم اصلا المحل مانو بعيد. ليا: اااه انا انا رح روح امير انت خليك هون. سمر: واو ليا دايما هيك ؟؟؟ علي طول تخلي الشخص يقلق عليها زينب: صراحة احنا غلطنا مع انو تشان خسر بس هو صاحب البيت ما كان نخلي يروح و يعمل شوبينغ. تونا: 🤨 و اذا بتعرفي هيك ليش اقترحتي انو نلعب؟ زينب: sorry 😞. تشان علي: اوووف الأغراض كثير تقيله. تشان: خلاص بكفي من ساعة ما احنا طلعنا و انت عم تتزمر مرة الجو بارد مرة انا تعبت مرة المكان بعيد. علي: هاد لاني ما بعرف احكي معك باي موضوع. تشان: then just shut up علي: بس هيك راح يكون awkward 😬. تشان: 😑 whatever. علي: طيب نغير الموضوع اي نوع من الأشخاص ليا بتحب؟ ما حبيت السوال بالمرة بس ما بنكر انو هز شي بداخلي و وقفت مشي بعدين اطلعت علي علي اللي كان عم يمشي وراي بس بعدين هو تابع حديثه و قال ( خلينا نحكي عن هاد الموضوع). تشان: ما بعرف. جوابت بغضب بعدين كملت مشي. علي: ماشي راح غير السوال اي نوع من الأشخاص كان ياغيز؟ عم يعرف بموضوع ياغيز!؟ وقفت مشي مرة ثانية و التفت وراه. تشان: سمعت عن ياغيز؟ علي: ليش انت بتعرفة؟ شو هي علاقتك معاه؟ تشان: هو صديق طفولتي بس اكبر مني بسنة. علي: يعني هو بكون في نفس عمري!؟ بس عن جد هههه اللي جرح ليا بكون صديقك. تشان: ليش عم تضحك؟ علي: بغضب ليش ما اتكلمت معه وين كنت انت ليش ما وقفته ليش خليت ليا تتألم؟ تشان: اتكلمت معه بس .... بس ما قدرت افرقهم عن بعض او بالأصح انا ما عندي الحق اني اعمل هيك هو.. علي قرب مني و مسك ياقت الجاكيت تبعي و قال. علي: بغضب و صوت عالي احكي شو ما بدك بس لو انت فعلا كنت جادي انو بدك تحميها كان حميتها هلاء بعد فوات الأوان جاي تعمل نفسك فارس و بطل بعد ما هي خلاص تاذت و انتهى الموضوع لو انا كنت مكانك ما كان راح اسمح لياغيز هاد او اي شخص انو يؤذيها و كل واحد فيها كان عم يطلع في التاني و شرار عم يطلع من عيونا. و فجاة اجي صوت ليا و هي عم تقول ( oh there you are guys) فجاة علي بعد ايدو عني *( اتخلي انو لما اتنيناتهم التفتو حتي يشوفوها هي كانت عم تنزل من علي الدرج تبع العمارة و الجو بارد و في رياح و شعرها و coat تبها عم يطيرون و اتنيناتهم عم يشوفو المنظر بالحركة البطيئة و صفنانين فيها) الاوتفيت تبع ليا ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليا: اجيت حتي اشوف وينكم الكل قلق و عم يستناكم؟ !! 🙂 شو صار لتكونو عم تتخانقو؟ علي: لا كنا بس عم نحكي ما هيك؟ تشان: اااه اجل فقط نتحدث. علي: ليا الجو بارد خلينا نطلع فوق. ليا: ماشي تشان يلا. اثنيناتهم بدو يمشو امامي و كنا رايحين علي المصعد دخلت ليا بالاول بعدين علي و قفل الباب بعدين علي اطلع علي من شباك المصعد و هو عم يطلع لسانة 😛 لبرة. ممممممم that guy. ليا: اااه تشاااان علي ليش ما مسكت الباب تركنا تشان. لاني بدي اكون معك لحالنا. ليا علي قفل باب المصعد بعدين صار يقترب مني و فجاة لقيت نفسي وراء الحايط و هو لسة عم يقرب مني و حط ايدي علي الحيط فوق راسي صار وجه كتير قريب و انفاسة كمان و صار يقرب من شفايفي اكتر و اكتر.
