البارت 52

545 24 5
                                    

ناظرهم الدكتور تنهد سعود بتوتر: دكتور أحمد وش صار عليه.هز راسه الدكتور: تعدى مرحلة الخطر وبخير لكن.بلع ريقه ناصر وفز أبو سلمان بخوف وتوتر ناظره: دخل غيبوبه.سلطان: متى يصحى ابي اشوفه.هز راسه بنفي الدكتور : بالعنايه حالته مستقره.ناظرهم : يحتاج الدعاء ادعوا له والله كريم.مشى طلع ناصر طاح أبو سلمان ركضوا له هز راسه بنفي سلمان: ابوي.حط يده على قلبه: أحمد أحمد والله انه قطعه من قلبي وعمود بينتا والله تنهد روح أمك وقبله روحي.عض شفته سلطان وشتت انظاره بلع ريقه بصعوبه سلمان حاوط كتوفه الجد: استهد بالله وتعوذ من الشيطان لاتفكر بهالامور وأحمد بيقوم بيقوم أن شاءالله.هز راسه.

في الجهه الثانيه من المستشفى

فتحت عيونها أثير ناظرتهم غمضت عيونها وفزت من تذكرت أحمد حاوط كتوفها تركي: اهدي اهدي .بكت وهي تهز راسها: احم.قطعه أبو سعود بهدوء: بخير والله بخير .ناظرته بعدم تصديق وهزت راسها بنفي أبتسم أبو سعود بحينه: يحتاجك أحمد ويحتاج دعاء ويحتاج أول مايصحى تكونين بخير و ولدكم بخير.بكت وهي ترجف وقف معها تركي: وين.مسحت دموعها أم سعود: اهدي ياامي لا تتعبين .جلست وناظرتهم : لاحد يدري عن الحامل.عقد حواجبه تركي هزت راسها: اول واحد يعرف أحمد لو سمحتوا.أبتسمت أم سعود وهزت راسها: تمام مااحد يعرف قبل أحمد.هزت راسها وهي تناظرهم ودموعها تنزل تنهد أبو سعود وممددها مسح على شعرها بحينه وابتداء يقراء عليها غمضت عيونها وهي تسمع صوته أبوها وقراته هدت روحها وغمضت عيونها وهي تسمع يقراء تنهد تركي وقف قدام شباك فرشت سجاده أم سعود وابتدات تصلي وهي تسمع أبو سعود يقراء وهدوء أثير لف تركي يناظرهم وصد لشباك دخل سعود أخذ نفس بضيق وجلس يناظر تركي والواقف قدام الشباك وأثير نايمه وابوها يقراء عليها ويمسح شعرها وأمها تدعي ودموعها تسبق دعائها تنهد سعود: لاحول ولاقوة الا بالله.

القصيم وتحديدا بيت عبدالقادر

أبتسمت لايهم باس خدها وضحكت باست خده: روحي أنا.أبتسم أيهم ومسك يدها: أحبك ماما أنتِ أحلى ماما بالعالم.ضحكت فاطمه بفرح وقلبها يرفف من كلامه ونطقه وعيونه ضحك عبدالقادر وناظرها عض شفته وناظر ايهم ضمته وهي تبوس خدوده: عيون ورح الماما وأنا أحبك.رفع حاجبه عبدالقادر: وبابا مو من عائلتكم.ضحكت فاطمه : بابا زعل.أبتسم أيهم وتقدم له باس خده: احبك بابا.ضحك وباس خده رن جواله أبتسم من شاف أسم ناصر ينور شاشة جواله قام ومر من عند فاطمه أنحنى وباس عنقها دفته عنها بتوتر وارتبك: عبدالقادر.ضحك وغمز لها وسعت عيونها بصدمه ولفت لايهم دخل المكتب وهو يضحك دقائق وطلع عبدالقادر وهو مرتبك ناظرها عقدة حواجبها وقامت أتجاة له ضمها ارمشت وهي تحس فيه بشد على خصرها رفعت نفسها وحاوطت عنقه: قادري.غمض عيونه وهو يتذكر كلام ناصر بلعت ريقها من سكوته وبخوف: عبدالقادر.هز راسه وبعد عنها ناظرها ارمشت بتوتر: عبدالقادر.بلع ريقه وناظر أيهم ناظرها وتنهد: أحمد.ناظرته وبخوف:وش فيه أحمد.عبدالقادر وهو يشد على يدينها: سواء حادث.شهقت بخوف وسحبت يدينها غمض عيونه ومسك كتوفها : أحمد احمد صاحبي مو أحمد عمك. هزت راسها بنفي ودموعها تتجمع بعيونها: عبدالقادر.ضمها وهو يشد عليها: والله أحمد صاحبي.غمضت عيونها وهي تحاول تهدا دقات قلبه أبتسم وهو يسمع دقات قلبها: بسم الله عليتس يابنتي وش هالخوف اهدي.بعدت عنه وناظرته عيونه: عبدالقادر.أبتسم ومسك وجهها: عيونه بطلع لرياض لاحمد.مسكت يدينه: بنروح معاك.هز راسه بيتكلم قطعته : عبدالقادر مستحيل بنروح.ضحك عبدالقادر بضيق وهز راسه أبتسمت وهي تناظر عيونه ضمته غمض عيونه: بيكون بخير.دفن وجهه بشعرها: بالعنايه . بلعت ريقها من نبرته ومن رجفته صوته حطت يدها بشعره : بيكون بخير . شد على خصرها وهو يسنتشق ريحة عطرها: العنايه تدرين أن أكثر اللي يدخلون العنايه مايطلعون. عقدة حواجبها من كلامه بعدت عنه ناظرها مسكت وجهه: عبدالقادر ليه هالياس ومو أنت تقول ماابي اشوف الياس يعيونتس وانا ماابي أشوف الياس بعيونك ولا بكلامك خلى ثقتك بالله كبير ليه هالياس .وبعتب: قادري.أبتسم وهز راسه باس يدها اللي تمسح شاربه فيها أبتسمت وباست خده: متى موعد الطياره.تنهد ورفع كتوفه ضحكت أبتسم لضكتها وكانها تجبر بخاطره ومشى يصعد مشت بخطوات سريعه تمشي بجنبها حاوطت ذراعه ناظرت ضحك وحاوط خصرها لفت لصوت خطوات أيهم ضحكت وهي تناظر عبدالقادر لف يناظر أيهم يمشي معهم شدت على ذراعه: معاك أحنا. أبتسم عبدالقادر وهو يوسع لايهم بوسطهم أبتسمت من مسك ايهم اصابعه .

ياقصيده ما يحوفها كل الشاعرينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن