الحلقـه_34_

199 17 2
                                    

_______________

حسين: مشتاقلها حد الموت بس هيَ ما تحاجيني

بقيت واكفه يم الباب استحي ادخل و اقاطعه مبين كاعد يخابر

ثواني و سد الاتصال دخلت اول ما شافني ابتسم

رديتله الابتسامه اخذت كلاص و رحت اشرب ماي اول ما خلصت حجه

حسين: عادي نحجي شويه؟

اتقربت سحبت كُرسي من الميز صرت مقابيله بس بينه هواي مسافه حجيت

- اي عادي تفضل

حسين: اطلب منج طلب؟

- اذا اكدر عليه تدلل

ابتسملي و حجه

حسين: مريم زعلانه مني
و حتى اتصالاتي متجاوب عليهن و صار اسبوعين على هل حال و بعد مااكدر طكت روحي

- انتَ مزعلها يعني؟

حسين: اي بس مو بقصد

- سهله اعتذر منها

حسين: اعتذرت بس ماقبلت اعتذاري

- شلون اعتذرت؟

- شنو شلون هوَ اعترفت بغلطي و كلتلها اعتذر

- بَــس!!

- لعد شنو اسوي

- يااخي شنو هل جفاف سويلها حركات و سبرايز اهديلها ورد او اشياء تحبها اوصفلها حُبك بين الها ندمك على الغلط و اعتذارك و لو جنت فعلا ندمان راح يبين
و تصالحك

حسين: صدك يعني؟

- وداعتك جرب و شوف

حسين: اروح هسه؟ ها اي اي خلي اروح مااكدر اصبر

- لا يابه هسه غير اهلها يلزموك و يكتلوك و حتى بنتهم بعد مينطوها الك

حسين: شيصبرني

- روح نام و الله كريم

حسين: ان شاء الله

راح الغرفته و اني هم صعدت للغرفه و نمت

بعدها مرت الايام هدوء وبنفس الوقت كئابه الحسن مااتصل ابداً و لا نعرف شي عنه

لحد ما وصلت حدها صارله فتره مختفي و كُلنا بعد منكدر نتحمل هيج قلق

كاعدين كُلنا بالصاله و نحاول نوصل للحسن بأي طرريقه

حسين: هاي اخر محاوله

اتصل وره شويه انغلق

حسين: ماكو ماكو مغلق

علي: اني هم نفس الحاله

جربت اني اتصلت مره و مرتين بالثالثه اجاني صوته متت طرت من الفرح حتى نسيت شلون احجي من شافو ملامحي فرحانه عرفو اجتي خاله سحبت الموبايل من ايدي

اخذته اني و فتحت سبيكر

ندى: الوو

الحسن: هلا يمه

الحَسنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن