Part 24

2K 62 46
                                    

تمّر بينه الخسارات ونكمل؛
ونعيش ايامنا من غير معنى!
ترا الاشياء التضيعنه،
ممكن نفسه الخفنه لنضيعهن احنى"

الشاعر محمد صلاح

الكاتبه رقيه آلـ حُسيني.
اتمنى تعجبكم القصه ولتنسون التصويت تقديرا لتعبي.

_________________&__________________

صارت تقريبا ال 6 حسيت اكو خطوات يمي وخرت البطانيه عن وجهي لگيت هدوء طالعه من الغرفه بقيت انتضره شو هدوء تأخرت رحت ادور عليه سمعت صوت حركه بالمطبخ شفت آسِر مخلي ايده ع حلگ هدوء حتى ميطلع صوته وهي تبچي.

آسِر:شايفه شگد محروگ گلبچ ع مُعاذ؟انه جاي اعيش أضعاف هاي الحرگه ليش ماتفهمين احبچ ليش ماتقبلين بيه اسلوبي عدلته ابتعاد عنچ ابتعدت بعد شسوي؟

نور بهمس مسموع:آسِر.

رجع ليوره واستغفر أما هدوء چانت بلا حجاب منزله راسه وتبچي قوته خاويه ماتگدر لا تدافع ولا تحچي چانت چراويه ع متن آسِر لبسه لهدوء.

آسِر: اعتذر هدوء ماتنعاد،اترخص.

عافنه وطلع وهدوء وگعت بالگاع تبچي وخصل من شعره متناثره ع متنه ووجهه عرفت مو آسِر السبب مو اول مره هيچ يتصرف وياه بس هي تريد واحد يگُله بز حتى تبچي ع مُعاذ گومته ورجعنه للغرفه خليته بفراشه من نامت يلا نمت اني گعدنه ع صوت هرجه بالبيت لبسنه احجبتنه وطلعنه شفت رزان مدنگه وتبچي ورضا واگف يمه ركضتله هدوء حضنته وتمسح بدموعه رحمه وحاوطنه رزان ونسأل بيه وهي بس تبچي.

هدوء:حبيبتي لتبچين عيونچ راحن.

فرح:يُمه اخذنه للغرفه سوده عليه صايره شحاله.

وافقناهه الرأي وعفنه البيت مشتعل ع رضا الاسئله تزخ علي وهو يحچي كلمه ويقاطعوا اخير شي عاط بجزع.

رضا:يا أخيي مو تردوون تعرفون شكو انطوني صبر ونفس حتى احچي.

فتنه للغرفه ورحت جبت ماي لرزان شربت شويه وما زالت تبچي گُعدت هدوء گباله ولزمت ايده.

هدوء:حبيبتي صلي على محمد.

رزان:اللهم صلِ على محمد وال محمد.

نور:شوف هاي صدگت.

شهد:بس رزان طبقته صح من يگولون صلوا على محمد ع بالهم معناهه يسكتون.

هدوء:دخييل عليي شگد تعلقن.

نور:اويي شحچينه.

گلبت عيونه بضجر ورجعت تحچي ويه رزان بخفوت.

هدوء:هسه احچيلنه شكو حتى نحل الموضوع سوى.

رزان بدموع:قبل ليموت مُعاذ من عرف بنفسه مريض قسم الأملاك علينه وضمن حقي يعرف بعده محد يگلي شلونچ وحذرني ما اتنازل بفلس،قبل فتره خواتي وامي تعاركن وياي يگولن مُعاذ منطيچ حصه اكبر وهذا مو من حقچ بس والله العظيم مُعاذ قسمهن بالتساوي وما ضلم أحد گامت أمي ضربتني حتى اتنازل عنهن وما رضيت رحت لغرفتي وما طلعت منهه للساعه ب 3 الفجر فزيت شفت زوج أمي متمدد يمي ويلعب بشعري.

بين نار الانتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن